من اللمنتظر أن تعرض وسائل إعلام أمريكية وعالمية قريباً فيلما وثائقيا جديدا بعنوان “الخطر المتنكر”، يكشف لأول مرة عن علاقة تنظيم الدولة الإسلامية “داعش” بإيران.
الفيلم من إخراج وإنتاج ذراع الأفلام الوثائقية سابراك، ومدته 60 دقيقة، ويطرح العديد من التساؤلات، حول العلاقة بين التنظيم وإيران والسر وراء عدم حدوث أي عمليات إرهابية داخل إيران ، حيث يستعرض لقاءات مع العديد من المسؤولين والباحثين الأمريكان، ومنهم مستشار الرئيس الأمريكي مايكل فلين؛ ومستشار الأمن القومي مايكل ليدين.
ويكشف الفيلم خطر إيران على الولايات المتحدة والعالم، مستعرضاً الجرائم الإيرانية ضد المصالح الأمريكية المباشرة وغير المباشرة، كما يعرض وثائق تثبت ارتباط إيران بمعظم الجماعات الإرهابية حول العالم.
التعليقات
مع احترامي لك
كيف ايران بريئة من داعش الكل يعلم بأن العراق يغص بالايرانين هل سمعت ان داعش اعتقلت ايراني او قتلت احدهم لماذا الدواعش لم يقوموا باعمالهم الارهابية في ايران فقط في بلادنا ؟
والله ان ايران هي رأس الافعى
اصلا ماجبتوا جديد داعش
صناعه ايرانيه .. من وين لهم
هالاسلحه والدبابات والقنابل
والدعم هذا كله ..
وفوق هذا ماسمعنا صار تفجير
في ايران .. ولاحتى تهديد
???
الله ماشفناه بس بالعقل عرفناه
الله يدمر داعش وايران ويفكنا منهم.
داعش باختصار هي خليط من عدة جماعات اولا تنظيم القاعدة في العراق و حزب البعث المنحل وضحايا الاحتلال الاميركي للعراق
مع كرهنا الشديد لإيران الا انها بريئة من تاسيس داعش لعدم وجود دليل دامغ لكن هذا لايعني ان ايران حمامة سلام لقد دعمت عيانا بيانا نظام المجرم بشار النعجة والحوثة ومليشيات الطائفية في العراق
أتفق معك أخوي محمد إلا في كلمة إعلامنا .
الإعلام الموجه لإفساد المرأة هي مجموعة MBC التي تأتي بنساء هم ليسوا بسعوديات أصلآ وإنما مولدات فقط
في المملكة وبحكم ولادتهم ودراستهم في السعودية أتقنوا عدة لهجات من المملكة وقدموهم للناس على أنهم
سعوديات وهم في الأصل من جنسيات عربية وبعضهم من جنسيات أسيوية ويحملون إيقامات حتى الأن .
وكما هو معروف الجنسيات الأخرى لا تمانع حسب عاداتهم وتقاليدهم بظهور نسائهم عبر وسائل الإعلام
بحكم أولآ العائد المادي الكبير الذي تمنحه تلك القنوات لمنسوبيها من أجل تنفيذ توجهاتها .
والأمر الآخر بحكم إختلاف ثقافاتهم عن ثقافتنا في الجزيرة العربية عامة والمملكة خاصة فيما يتعلق بعمل
المرأة في وسائل الإعلام حتى من تحمل لقب قبلي منهن هي لم تتربى في الوطن بحكم جنسية والدتها الأجنبية
وبحكم أمور أخرى الله وحده أعلم بها … وسلامتك أخوي .
شي معروف بس المشكله في اعلامنا المنحط اخلاقيا همه افساد المراه
اترك تعليقاً