أجري المعالج النفسي غاري نيومان دراسات على 400 امرأة متزوجة، حول عدد المرات التي يجب أن يمارس فيها الأزواج العلاقة الزوجية الحميمة حتى يكونوا سعداء، وتوصل الى أن العدد المناسب لذلك هو احدى عشرة مرة.
وقال المعالج أن العدد المناسب بحسب تصريح لنساء سعيدات في علاقاتهم، هو 11 مرة في الشهر، فذلك يبعد الملل بين الثنائي ويزيد من حبهما والتقارب بينهما.
أما بالنسبة للسيدات اللواتي يعشن علاقات غير سعيدة ومضطربة فاعترفن بممارستهن العلاقة الحميمة ما بين ثلاث وأربع مرات في الشهر كحد أقصى.
وأوضح نيومان أن ممارسة العلاقة الزوجية الحميمة متعلقة بشكل كبير بطابع العلاقة بين الزوجين، ناصحاً الازواج بمحاربة الملل وخلق حياة جنسية مستقرة وسعيدة.
التعليقات
الرااااااااااااااااااااااااااااحه النفسيه والتقارب هي العداد فقط وغيرها خرابيط
الحب شئ والغريزة شئ ثاني موكل شخص يحب زوجته وموكل وحدة تحب زوجها و الحب يكون بدون $$$$ يكون عذري يعني زي اخته
يقولون كل فجل ورفع رجل
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
مع كل ووجبه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هالحريم ماعندهن شغلة غير هالتعليقات التافهة وكل منهن تبي تثبت اني الفاهمة
اهم حاجه الشلحه وتبشر بالقبع
ياليت اشوف كائن فضائي?
فيه حب جسد وفيه حب روح ، دامه بيحب الجسد راح تزيد الغريزه عنده اضعاااااف العدد المذكور ، ما تقاس على الغريزه بحد ذاتها ، فإذن لماذا اختلفو البشر بغرائزهم ؟!
كفار يحسبون حساب العلاقات المحرمة طبعا
?????????????????????????????????????????????
أقول ياكيان ياأم الحُب ، العلاقة غريزة فطرية مالها علاقة بالحُب لامن قريب ولامن بعيد
فيه زوجات كل سنة بطنها 9 أمتار قدامها وتشتكي من زوجها وفيه أزواج عايشين مع زوجاتهم
مشي حالك بدون حُب?
هذا يدلك ع أن المسألة مسألة تفريغ؟؟؟؟ فقط?
دام فيه حب اكيد بكون العدد قابل للزياده .
عادي رقم معقول وأعتقد انهه الطبيعي
?☺
الدراسة ع 400 امرأة وعاملين زحمة?? ، الله يشفيكم
العالم فيه مليارات من النساء وكل امرأة تختلف عن الثانية ف مزاجها ورغباتها
وحتى لو رغبت الزوج مو ع كيفها يبقى شخص له مزاج وظروف هو بشر مو آلة
لأن بعضهن عندها طاقة زيادة عن الحد الطبيعي شخص واحد مايتحملها.
هههههههههههههههههههه بلا كذب
بالاسبوع ثلاث مرات راحة نفسية غيره تزود بتهلك جسمك وبتنقص بتحتلم
معككم استشاري مزاج ^_^
اترك تعليقاً