مواجهات عنيفة اندلعت في الأيام الأخيرة بين فصائل المعارضة وجبهة فتح الشام (النصرة سابقاً) لاسيما منذ انعقاد مؤتمر أستانا في 23 يناير، على إثرها أعلنت كل فصائل المعارضة نيتها استئصال الجبهة من سوريا بشكل كامل، رداً على قيام الأخيرة بمهاجمة المعارضة والسيطرة على عدد من مقراتها في ريفي إدلب وحلب.
تزامن هذا مع هجمات جبهة فتح الشام -أو ما يعرف اختصاراً بـ”جفش”- على فصائل مسلحة للمعارضة السورية، الأربعاء، واستعادت السيطرة على سجن إدلب المركزي، بعد اشتباكات مع عناصر السجن التابعين لحركتي أحرار الشام وصقور الشام.
وأتت سيطرة الجبهة على السجن بإدلب، بعد ساعات من هجوم شنته على مواقع تابعة لجيش المجاهدين التابع للجيش الحر، ما أسفر عن سيطرة جبهة النصرة على بلدات عندان والزربة.
من جهتها أعلنت فصائل المعارضة صراحة أنها في معركة بقاء ضد “جفش”. كما أعلنت 5 كتائب مقاتلة في حلب وإدلب انضمامها لحركة أحرار الشام ضد جفش.
التعليقات
لما اجتماع روسيا وامريكا وفصائل المجاهدين توقع قتال بين فصائل سبب دخول صلبين بينه المجاهدين
للأسف لوفصائل تقراء القران وتدبر معاني الأيات كان اخذ حذر من صلبيين (لن ترضى عنك اليهود الى اخر اية
نحن نقدر فصائل ضد جبهة النصرة سابق نعرف ان جبهة النصرة عندهم أخطاء ليس وقت القتال مع جبهة النصرة
جبهة النصرة قاتل يسمى الدولة العراق الا سلامية
وانضم جبهة النصرة مع فصائل ضد الدولة العراق والكلب ابشار
تمنى قادة المجاهدين يدركون الوضع لواستمر قتال بين المجاهدين سوف يكون مصالح الشيعة وصلبيين
اترك تعليقاً