توفي الشاعر الكبير مساعد الرشيدي بعد صراع مع المرض.

وكان الفقيد احتجز بأحد المستشفيات إثر إصابته بوعكة صحية وطوال فترة مرضه كان محاطاً بالورد والأحباب حتى توفاه الله.

يشار إلى أن مساعد كان شاعراً لديه قدرة على المزج بين المفردة التقليدية والحديثة في نص واحد لإثراء المحتوى والمضمون دون أن يخل بالمعنى، إضافة إلى كونه مخرجا يباغتنا على حين غرة بلقطات لم نألفها.