قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما، يفتقر ترامب إلى “المعرفة الأساسية عن العالم”، خاصةً مشكلات الأسلحة النووية، وكذلك جهله بالفرق بين المذهبين السني والشيعي ،معبرا عن قلقه من وصول دونالد ترامب إلى الرئاسة.
جاء ذلك خلال مقابلة على شبكة “إن بي سي في” التليفزيونية ،مضيفا أن “المخيف هو أن يكون ثمة رئيس لا يعلم من أموره شيئًا”.
ونوه أوباما بطريقة غير مباشرة بالاسم إلى ترامب، وقال: “المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة، لا يبدو أنه يعرف الكثير عن الأسلحة النووية، أو عن مكان الدول أو عن الفروقات بين المذهبين السني والشيعي في الدين الإسلامي”.
وقد أذيعت المقابلة، قبل ساعات من وصول أوباما، إلى فيلادلفيا من أجل إلقاء خطاب في مؤتمر الحزب الديمقراطي، عن مجمل أدائه خلال السنوات الثماني التي قضاها في السلطة، وقطع الطريق أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب وإعطاء زخم لمنافسته السابقة هيلاري كلينتون في السباق إلى البيت الأبيض.
التعليقات
لعنة الله على الساسة الأمريكان
اما الفرق فهو هل تقارن بين الموحد و المشرك
ثم ان الخطر الأكبر على العرب المسلمين من جهة الشرق (ايران) اما اسرائيل فهي اقل خطورة من ايران.
أوباما خير من يعرف الفرق بين السنة والشيعة لسببين، الأول لأنه ذو خلفية إسلامية، والثاني لأنه عرف يتعامل مع الشيعة ويعرف طبايعه الدنيئــة وجبنهم ليستغلها.
ياويل قلبي .. تصدق يابروكي من يوم شفته كنت حاسة إنه
( منسم و دجة )??
..
شف يابروكي دامه من “ربعك” ليتك تعمل معروف وتجمّل وتحاول
تدّرسه وتفهمه… بس تحمله وطول بالك تراه “مشاغب”?
وشو الفرق ياوباما الفرق ان السنه مسلمين وشيعه من فصيلك يعني خايف على الشيعه من تصرفات ترمب لاتخاف بيدرسونه مثلك مايولد من الناس عالم
عرفوا كيف يشغلون المسلمين عن أسرائيل وأدخلو بالمذاهب علشان تولع نار وننسى قضيتنا الأساسية فلسطين المحتلة لكن نحمد الله بملك الحزم يوم وقف ضد المخطط الايراني المجوسي وقطع الطريق عليهم .
العجيب في الامر !
أن بقيت المذاهب لاتهمه .. إلا هذين المذهبين اللذان عمل عليهم ليل نهار حتى يشعل نار الفتنة الطائفية .
وبالمقابل لم يتطرق الفرق بين المسلمين اليهود وما فعلوه في فلسطين ، وكذلك الفرق بين البوذيون وملسمي بورما ، وكذلك الصليبين وما تشنه الكنيسة من عداء للمسلمين وتنصير الناس في افريقيا كل هذا لا يعرف عنه أوباما شيئاً إنما همه سنة وشيعة ….
والله ما كان في أي فرق بين سني و شيعي و كنا عايشين مع بعض و ما سمعنا بهالكلمات الا من جيت انت و اشكالك العفنه و بديتوا تزرعون الفتنه والتفرقه يا نجس
أوباما ضليع وخبره صانع داعش من الإخوان وفصائله وممونه ومدعمه ومصدره لبلدانا لإثارة الفتن والقلاقل في الشعوب وزعزعت أمن شهدت بذلك ضابطة إستخباراتهم وبالدليل والبرهان – إعترف الهلري كرتون إمريكا صنعت داعش من جماعة الإخوان وفصائلها حماس وكتائب القسام وكتائب بيت المقدس ومجوس روافضه ملاعين في كتابه التي أصدرته لهدف تقسيم الشرق الأوسط ودولنا لدويلات ردالله كيدهم في نحورهم وأحبط الله مخططاتهم
اترك تعليقاً