عاد عقال عضو مجلس الأمة الكويتي حمد الهرشاني، الذي ضرب به النائب عبدالحميد دشتي، للواجهة مجددا خلال الأيام الماضية، وتساءل مراقبون عن مصير العقال.
وكان الهرشاني قد اضطر لاستخدام عقاله بعد تطاول دشتي على السعودية وعاصفة الحزم خلال جلسة في مايو 2015، وبعدها بساعات قليلة، عر ض مغردون على تويتر مبالغ وصلت إلى 400 ألف ريال مقابل العقال.
يأتي ذلك فيما أكد النائب السابق بمجلس الأمة جمعان الحربش، أن ما يفعله دشتي يسيء للسعودية مرة.. وللكويت مرات كثيرة.
وأوضح وفقاً لـ”عكاظ” دشتي وضع الكويتيين في خانة ناكري الجميل، وهم ليسوا كذلك والشعب السعودي يعلم ذلك، مشيرا إلى أنه يستغل تمتعه بالحصانة البرلمانية للتطاول على المملكة.
وأضاف: يمكن أن ترفع الحصانة عن دشتي بسهولة إذا كانت هناك نية جادة لمعاقبته، خصوصا أنه تسبب بألم للشعب الكويتي الذي يعلم يقينا أن للسعودية مواقف لا يمكن أن تنسى ووقفات تاريخية، وبين البلدين علاقة وفاء راسخة.
كما أكد الحربش أن دشتي لا يعمل لوحده، قائلا: تتمثل خطورة ما يفعله دشتي وأتباعه، وهم ليسوا بقليل لكنه الأوقح بينهم والأكثر استفزازا، في أنها تأتي والمملكة بقيادة الملك سلمان بن عبدالعزيز تخوض مواجهة مصيرية مع المشروع الإيراني الذي أحرق عدة دول عربية، وكاد أن يختطف اليمن حتى قامت عاصفة الحزم، وبدأنا نشعر بالفخر وأننا كعرب وخليجيين نقاوم مشروعها.
التعليقات
السعودية ف قلوبنا ومافي اي زول عربي ولا أعجمي يقدر يتطاول عليها نحنا نتصدي له قبل الإخوة السعوديين
بيض الله وجهك يالهرشاني كفؤ وولد كفؤ
هذه الابيات من قصيدة لي وسأكتفي بذكر الأبيات المشار بها الى هذا المسمى(دشتي) فأقول:
الفرس وأذنابه صنيع العمالات **
الناقضين العهد مثل اليهودي++
الناكرين الطيب وأهل الجمالات **
باعوا وطنهم لاجل بعض النقودي ++
ودشتي ولد (كوبر) قليل المروات **
اللي على بعض المنابر يدودي ++
للمملكة يكيل بأقذع عبارات **
الفارسي عم وخال وجدودي++
الشاعر صعفق الدحيلان الشمري
يسلم يمينك ويسلم عقالك ياشيخ رجال والرجال قليلو
الكويت بها رجاجيل يمردغون خشته بالقاع،، اصبروا بس
يا راجل ؟؟ من زماان ودشتي طايح في السعوديه سب وشتيمه وقله قيمه
ويطلع في قناه المنار لحزب اله واليمن اليوم لعلي عبدالله صالح والاخباريه السوريه لبشار
وموقفه واضح وعلني والغلط مش عليه ابسولوتلي مش عليه الغلط
حكومت الكويت هي بنفسها تتبعّ ! الوضع خرباان وفيه واحد من ال الصباح معرفش هوه مين يروح طهران وسلام واتفاقيات وقت الحرب مع الحوثي
هوه اسمه ايه دا وفا ولا مش وفا .. مش وفا
حكومت قطر مهما فعلت والكويت وعمان فأنها غاسل يدي منهم
والتجارب السابقه تشهد
تنويه :ى امير الكويت لا اظلمه ولكن مش هوه اللي يتحكم بكل حاجه
هذا يمثل موقف حكومة الكويت ….. والعلاج انواع بس ما ودهم
ناس ماتمشي صح الا بالعين الحمرا …. تسلم اياديك يالهرشاني والمرة الجاية جب معك ليور او رطيبة نخل خله يدري ان الله حق
*قبله
قبل على قرعتك كفؤؤ اجلده اجلده اليين يعض الارض
مجلس الشورى فالسعودية حتى لواختلفوا مستحيل يعصبون وايد لكن مشكلة النواب الكويتين من الطقة الأولية حمق تل عقاله وتكافخ مع الثاني
انشر
عارفين ليش الكويت بالذات ليش يكثر فيها مدة الايد بالعقل لأن رياييل الكويت من الطقة الأولية اللي لازعل عفس الدنيا ,, منهدج البدوي اللي لاحمق سل سيفه او باروده ,,, عكس السعوديين المتحضرين وايد
انشر
هذا الخنزير اصله ايراني ولاغرابة في استخدامه ك بوق ينفث فيه دجلهم خنازير المجوس
اللهم ارنا فيهم جميعا عجائب قدرتك واليم عذابك وسخطك وجبروتك وانتقامك ورجزك المبين
اللهم اخسف بهم الارض واجعل تدميرهم في تدبيرهم
اللهم شل اركانهم واخرس السنتهم واجعلهم عبره لكل معتبر
واذنابهم من اليهود والنصاري والمنافقين
دشتي في الكويت مثل نصر الله في لبنان, كلاهما ابواق للفرس الحاقدين على اهل السنة في الخليج العربي يدمرون مصلحة البلاد التي يعيشون فيها لصالح غيرها,انهما بحق مغفلين حمقاء ناكرين الجميل للارض التي يعيشون فيها باعو عقولهم للصفويين ليسمعوا وينفذوا تعليماتهم بلا فكر راشد, فهم كل الانعام بل هم اضل.
لا شلت يمينك ….
ولكن شكل العقل مازال مشتاق لجسد المجوسي الشيعي . ولا مشتاق للعقال مرة اخرى
لان هذا مايمشي الا بالضرب او انه مشتاق له …..
وان شاء الله نشوف عقال اخرى يمردغك ايه الذليل الحقير .
والله لو انك مسلم سني بعد علقت العقل ما تجلس ولكنك في النهاية رافضي منحط ليس بك كرامه او عزة… وجهك وقفاك واحد …..
احب الرجال الي تحب الوفا والطيب
تقدم على الطوله مع الحق شجعاني
ما غير مباديها حضاره مع تغريب
وفعل الوفا والطيب مثل ابن هرشاني
طلال
هذا الحقير لابد ان حكومة الكويت تتخذ به قرار المشكلة حتى في السعودية له مصالح مثل مجمع ابيات في الظهران المفروض السعودية تقلق هذه المجمع
اجلد خنزير المجوس
اضرب المجوسي سلمت يدك يا حمد الهرشاني
تسلم يمينك يالهرشاني
اجلد الشيعي الحقير
اترك تعليقاً