أكدت زوجة الشيخ محمد الجيراني قاضي دائرة الأوقاف والمواريث بمحافظة القطيف على أنه من المهم الاكتفاء بما تنشره الجهات الأمنية فقط، حفاظاً على سير التحقيقات الأمنية، مشددةً على أنه لا يحق لأي جهة التصريح بأي مستجدات حول القضية سوى الجهات الأمنية وعائلته من الدرجة الأولى.

ووجهت زوجة القاضي المختطف الدعوة لجميع وسائل الإعلام ورواد مواقع التواصل الاجتماعي إلى عدم استغلال حادثة اختطاف القاضي لتوجيه الاتهامات، و التوقف عن نشر الشائعات حول حادثة الاختطاف بحسب”الرياض”.

و دعت كل من يملك أي معلومة بشأن قضية الاختطاف أن يبلغ الجهات الأمنية بها فوراً أو يتواصل مع أسرته.

كما وجهت الشكر لصاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نايف أمير المنطقة الشرقية، ومحافظ القطيف عبدالعزيز الصفيان، ولجميع الجهات الأمنية، ولكافة أبناء القطيف والوطن لوقوفهم معهم واهتمامهم وتعاطفهم مع قضية الشيخ ودعائهم لله بأن يعود سالماً معافى.