فجر الجيش الأمريكي جثامين الموتى المتبرع بها للأبحاث الطبية، والتى يتم شراؤها مقابل 5893 دولارا أمريكيا للجثمان الواحد، دون علم أسر الموتى التي تبرعت بالجثامين للمركز البحثي.
ويشتري الجيش الأمريكي الجثث من أجل قياس تأثير المتفجرات، من “مركز الموارد البيولوجية”، الذى أغلق حاليًا، والذي كان بيع أكثر من 20 ألف عضو وطرف بشري من 5 آلاف متوفى على مدى عقد، بحسب وكالة “رويترز” للأنباء.