قالت وزارة الداخلية أن مركز المعلومات الوطني يعود له الفضل في حماية أجهزة الدولة الحساسة على مدى أكثر من 30 عاماً من محاولات الاختراق التي استهدفت أجهزة حكومية حساسة بالمملكة.
جاء ذلك على هامش الاحتفالية التي أقامها مركز المعلومات الوطني في نادي ضباط قوى الأمن الداخلي بالرياض أمس الثلاثاء، بمناسبة تحقيقه المركز الرابع في مستوى النضج في مجال تطوير البرمجيات.
وأوضح مساعد وزير الداخلية لشؤون التقنية الأمير الدكتور بندر بن عبدالله المشاري أن الهجمات السيبرانية على المملكة أصبحت أمراً اعتيادياً، مضيفاً أن أجهزة الدولة المعنية تأخذ دوماً بأفضل ما هو متوفر من تقنيات لحماية بياناتها ومعلومات الأجهزة الحكومية المختلفة.