علق الشيخ عادل الكلباني إمام جامع المحيسن بالرياض على الأحداث الدموية التى تشهدها مدينة حلب فى سوريا قائلاً “عبر صفحته ب “تويتر”: “عذرا، فلا أملك إلا القتال في ساحة التغريد! ودعوة مخفية مكسوة بالحزن والتنهيد!”.
وتشهد حلب العديد من المعارك القتالية ودشن رواد مواقع التواصل الاجتماعي ودشنوا وسما عبر “تويتر” حمل شعار “حلب تباد”، حيث شارك فيه الآلاف بتغريدات داعمة لحلب وأهلها، إضافة إلى تداول صور وفيديوهات لما تشهده المدينة من قصف وقتل ودمار .
التعليقات
للاسف اذناب ايران والقطو معنا بالموقع مؤيدين لهم وتنشر تعليقاتهم ويؤخذ على صحيفه صدى نشرها خافو الله الاخوه بسوريا رجالا ونساءن واطفالا يقتلون وينشر تعليقات المؤيدين على قتلهم اتقو الله ياصدى انكم تؤيدونهم وانتم لاتشعرون الخوف من الله اولا ثم محبه الوطن والدفاع عنه بالمال والانفس والقلم والاعلام ياصدى ياصدى ياصدى هل سمعتم ليس عذر حريه الراي والانفتاح وعدم العنصريه كلها غير مقنعه هل من مجيب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الف مبروك للشعب السوري الانتصارات المشرفة في حلب واسال الله ان يديم عليكم الامان
المسلحين مالهم حق يتحصنون بين المدنيين المفروض يقاتلون في الصحراء حيث ان النظام العالمي يمنع ويجرم من يضع المدنيين دروع بشرية أو يخفي سلاح حيث أن النظام العالمي يعتبر كل من يحمل سلاح هو أرهابي .
خلاص سطعت شمس الحقيقة وانجلى الظلام هنيئا لاهل سوريا عودة حلب لهم ههههه
حسبي الله ونعم الوكيل
الروافض يعيشون انتصارات موقتة على اشلاء الاطفال والنساء وعلى العموم الحرب جولات وكر وفر وعبر ودروس استعدو وتوحدوا يا مسلمين وَيَا عرب فالعدو يقترب ويعمل ليل نهار على ذلك
حلب تحررت من الدواعش
الدعاء يا شيخ لاهل حلب بارك الله فيك فهم احوج للدعاء ان لم تستطع الوقوف معهم ضد اعدائهم
اترك تعليقاً