حكى أحد المستفيدين من برنامج مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة، موقفاً حدث أمامه في مناطق الصراع من شخص يقاتل ضمن التنظيمات المتطرفة عقب تعرضه لإصابة؛ حيث عمد إلى وضع مسك على جرحه، ليقال إن جرحه يفوح منه رائحة المسك.
واوضح في ندوة بملتقى “التطرف بين التنظير الموهوم والواقع المشؤوم” في جامعة الإمام محمد بن سعود: “وجدت المقاتل بعد اصابته في قدمه يمسك زجاجة مسك، ويمسح منها على جرحه ليقال خرج من دمه رائحة المسك، وعندما سألته عن فعله، قال استر علي ستر الله عليك، فسترت عليه حينها لأن الولاء كان لهذه المنطقة”.
واستعرض الملتقى العديد من تجارب المستفيدين من مركز الأمير محمد بن نايف للمناصحة؛ حيث كشف عدد منهم عن كيفية تعرضهم للتضليل، الذي أدى بهم للانخراط في الجماعات المتطرفة.
التعليقات
ما يروح للجماعات المتطرفة الا المخفات اصحاب العقول الخاوية للأسف انهم رجال ويعرفون انهم كذابين ولكن هي المِحنة اللي تحركهم يغرونهم بالحور العين ويفجرون أنفسهم بتفخيخ موخراتهم ويحسبون الحور العين بأنتظارهم تحشيش فاخر استغفرالله العظيم
هل تعلمون أن أحد منفذي تفجيرات المساجد بالشرقية كان ممن تخرج من برامج المناصحة ..حيث أنتكس وعاد للأرهاب والتطرف
يمكن يعقم جرحه !!
اترك تعليقاً