استعانت المملكة العربية السعودية، مجموعة “مكيون” -وهي شركة ضغط يديرها النائب الجمهوري السابق باك مكيون في كاليفورنيا- لمواجهة الدعاوى القضائية المحتملة من قبل أسر ضحايا هجمات 11/9 بعد إقرار قانون “جاستا”.

واضافت مجموعة “جلوفر بارك”، التي كانت تعمل بالفعل لحساب المملكة،مجموعة مكيون للمساعدة في “الاتصالات والعلاقات الحكومية والدعم”، و مكيون هو عضو في الكونجرس الأمريكية في الفترة من 1993 حتى 2014 ، حسبما ذكرت صحيفة “هيل”.

واكدت الصحيفة إن هناك الآن 17 شركة وكيانًا وفردًا وظفتهم الحكومة السعودية للقيام بجهود نيابة عنها لمواجهة قانون جاستا.

وانضم فهد ناظر مؤخرًا إلى هذه الجهود، وهو محلل سياسي سابق في السفارة السعودية في واشنطن، وجماعات ضغط مرتبطة بشركات أمريكية تابعة لشركة أرامكو.