ضربت حشود متواجدة في صحن مرقد “الإمام الجسين” في كربلاء، رئيس الوزراء السابق “نوري المالكي” بالأحذية، متهمة أياه بالفاسد وسارق أموال الشعب العراقي.

وقاد المالكي حربا طائفية في العراق من خلال فرق الموت التي أسسها، والتي تحولت لاحقا إلى ميليشيات الحشد الشيعي الإرهابي التي تقاتل السنّة في العراق وسوريا تحت غطاء حكومي تؤمنه الأحزاب الشيعية التابعة لإيران، وفي مقدمتها حزب الدعوة الذي يرأسه المالكي.

 

4b72f8b7-6c20-4594-9bfa-47946b36fb18

6f28928f-7400-4dae-853b-409d22c2dddf

125a5ba3-1a4a-4f40-9644-2c7592ae2616

a8c39337-bbcf-4510-9ee3-e443b191ced8