أثارت أجهزة الإنذار بأحد الفنادق القريبة من المسجد الحرام، ذعر النزلاء، بعد إطلاق الصافرات، وأجهزة النداء، عن وجود اشتباه بحريق، والمطالبة بسرعة الخروج، دون استخدام المصاعد.

 
وتفاجأ النزلاء الذين كان أغلبهم نائما، أن العملية كانت مجرد فرضية حريق وليست حقيقية.