عبر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي عن اندهاشهم من لغة “البغدادي” الجديدة وتوجهاته التي تخالف العقل والمنطق، و تحريضه ضد السعودية وتركيا بحجة محاربتها لأهل السنة .

و أشار النشطاء إلى أن لهجة البغدادي تؤكد أن “داعش” على علاقة وطيدة بإيران، وأنه ينفذ أجندة الصفويين في العراق وليبيا وسوريا وغيرها، بإحداث قلاقل واضطرابات في هذه الدول لمصلحة إيران.

و اكدوا أن إيران هي من جندت داعش، وجعلته يعمل لحسابها الخاص، مرتديًا ثوب السنة؛ حتى تبعد عن نفسها شبهة هذه العلاقة أمام العالم.