تحقق إمارة منطقة مكة المكرمة، في شكوي فصل شركة لـ64 مهندسا وإداريا يعملون في اللجنة الفنية لتأكيد السلامة بمشروعات خادم الحرمين الشريفين لتوسعة المسجد الحرام والعناصر المرتبطة به؛ بحجة إعادة الهيكلة.
وأخطر المفصولون بإنهاء عقودهم عبر “إيميلاتهم”، وجاء فيها أنه تم تقليص الأعمال الخاصة بالمشروع محل عقد العمل، عليه كان لزاماً إعادة الهيكلة ليتناسب مع حالة المشروع وهو ما ترتب عليه آسفين الاستغناء عن خدماتكم اعتباراً من 31 / 10 / 2016 م؛ وذلك استناداً لعقد العمل ونظامه”.حسب سبق
التعليقات
لو فيه نظام صح كان اخر من يفصل في الشركات هو السعودي آخراً واحد ينهون خدماته من بين جميع الجنسيات العاملة في البلد لأكن مع الأسف اذا رزق ابن البلد بيد وافد غريب او متستر او سعودي حقود
اترك تعليقاً