“عضو شورى” يقترح إجراء دراسة لمعرفة البيئة الاجتماعية المناسبة للسماح بقيادة المرأة

الموضوع لا يحتاج الى دراسة يحتاج الى قرار فقط ( المرأة التي عمرها فوق ٣٥ يصدر لها رخصة قيادة اقل من ذلك لا ) وقبل القرار لا بد من قرارات سابقة وهي :
– فتح قسم شرطة ومرور نسائي في أقسام الشرط والمرور
– فتح قسم لتخريج الضابطات من رتبة ملازم
– فتح مقار تجنيد نسائي
– إصدار قانون ضد التحرش وعقوبات لا تدخل فيها الواسطة
بدون هذه القرارات مستحيل يسمح للمرأة بالقيادة وهذه القرارات مكلفة مادية على الدولة

اهم شيء عندنا المرأة والاختلاط و الهيئة

احسنت يابو خالد واحسنت يافهد فيما طرحتم ..

نروح ونرجع على قيادة المرأة للسيارة ، يا عضو الشورى يا سلطان هل عندك شيء يفيد المواطن غير قيادة المرأة للسيارة ؟ هل عندكم حل لمشاكل المستشفيات والمواعيد البعيدة ؟ وكذلك المحاكم وقلة القضاة وطول أمد المعاملة ؟ هل عندكم حلول لشوارعنا في مختلف مناطق المملكة ؟ وغيره من المتطلبات الضرورية للمواطن ؟ قيادة المرأة بغض النظر عن الاختلافات حلال أو حرام نحن الأن نطالب بعدم قيادة الشباب تحت 30 سنة للسيارة لأن أرواح الناس ليس لها ثمن كي تذهب بسبب طائش هذا غير الزحمه والشوارع الضيقه والحفريات .

اسال الله ان يشل فمك ولا تعرف تتكلم ويش بنستفيد من قياة المراه للسيارة الا تحرش واغتصاب ما سلمو وهم ما ساقو …وانت جاي الحين تتكلم عن القيادة الحرمة اصلن مفروض ما تطلع من بيتها الا للضرورة …..الحرمة الحين متحررة اكثر من اللازم والله يستر من عوقبها بس

قيادة المرأة لسيارة فتنه عضيمة وخطر كبير علي المجتمع

ليش اصلا تركب مع السائق وين ابوها وين اخوانها بعض الناس اذا تكلم عن قيادة المراه صورها على انها مقطوعه من شجره مالها احد…..

المشكله والله ياجماعة مهي بالقيادة المشكلة في جيلنا الفاشل الي مايريد يتحما اي مسؤليه بل ان بعضهم انعدمت عنده الغيره على اهله يريد ياكل وينام ومايهمه اهله مع من يروحون انا زميلي بالدوام يجلس عندي بالساعات بالمكتب واذا جاء وقت خروج المدارس طلعت اجيب عيالي زميلي هذا شافني مره ورد علي قالي ان متعب نفسك بالروح والوجيه ومصاريف بنزين انا خليت عيالي يروحون مع صاحب باص ؟؟؟؟

قلت له طيب مسؤلية ابناؤك برقبتك ام برقبة صاحب الباص اذا ما انت برجل ولا تقدر على تحميل مسؤلية ابناؤك ليش تتزوج ؟؟؟؟ سكت ولا عاد تكلم….

المرأة تنزل الرجل في البحر وتخرجه ناشفا”اذا ارادت – اننا ننظر للمرأةبقيادتها للسيارة انها توصلها الى مكان الخطى فهذا اتهام واذا ارادت الخطى فلعل الزوج يوصلها اليه بسيارته دون علمه لماذا لايكون الحوارنافعا” دون تجريح للاخلاق لماذا ننظر بعين (ن) واحدة – يوجد في جدة مدرسة لتعلم المسيقى لم يتكلم الشورى عن حرمتها اوتحليلها اى الحالتين توصل صاحبه للخطى

ياناس احمدو الله اللي أعزكم وستر عليكم
نساءكم في بيوتهم معززات مكرمات والله ساترعليهن تريدون تكشفو المستور
انظرو للعالم العربي حولنا كيف يغلي والمشاكل
تتحذف عليهم من كل صوب ونحن ولله الحمد
بنعمه من الله ثم بحكمة قيادتنا الرشيده
وانتم تلفون وتدورون حول النساء اللي هن مستورات من الله تريدون تطلعوهن من بيوتهن
للشارع بقيادة السيارة نحن نمر باوقات صعيبه
ولايشوفها الا العقلاء ارجو ان نحاسب انفسنا
ونلتف حول قيادتنا ونحمد الله على النعم اللي نعيشها واكبرها واجلها نعمة الأمن والأمان
اللي افتقدتها الشعوب اللب حوالينا فكرو جيدا
وارجعو للصواب ماعلينا من المطبلين ما همهم
شئ

ابو خالد بيض الله وجهك فعلا قيادة المرأة لسيارة فتنه عضيمة وخطر كبير علي المجتمع بيض الله وجهك ورحم الله الشيخ بن عثمين

ردي على بو خالد
وما رأيكم بالقول إن قيادة المرآة للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟
كلتا الحالتين بهما ضرر الاحراء ان يكون الزوج والابن هم من يقوموا بمهام السائق الاجنبي او ان تقوم المرآة بقيادة السيارة فالرجل هو المسئول عن الاسرة فليس المسئولية تقتصر على تأمين المأكل والملبس والابن له دور يجب ان يقوم به نحو امه واخته واخيه الاصغر وان لا يدع السائق الاجنبي هو من يقوم بخدمتهم ورجوع على الاب يجب ان يتذكر قول رسول الله صلى الله عليه وسلم عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ يَقُولُ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ:

((كُلُّكُمْ رَاعٍ وَكُلُّكُمْ مَسْؤول عَنْ رَعِيَّتِهِ، الإِمَامُ رَاعٍ وَمَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي أَهْلِهِ وَهُوَ مَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، وَالْمَرْأَةُ رَاعِيَةٌ فِي بَيْتِ زَوْجِهَا وَمَسْؤولَةٌ عَنْ رَعِيَّتِهَا، وَالْخَادِمُ رَاعٍ فِي مَالِ سَيِّدِهِ ومَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ، -قَالَ: وَحَسِبْتُ أَنْ قَدْ قَالَ: وَالرَّجُلُ رَاعٍ فِي مَالِ أَبِيهِ وَمَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ- وَكُلُّكُمْ رَاعٍ وَمَسْؤولٌ عَنْ رَعِيَّتِهِ))

أرجو نشرفتوى الشيخ ابن عثيمين (( لإختصاصه ))
وخصوصا أن الشيخ ابن عثيمين رحمه الله من علماء هذا العصر وليس من العصور الوسطى حتى يظن بفتواه أنها قديمه ,
ولايفوتني في هذا التنويه إلى أن الشيخ إبن باز عليه رحمة الله له أيضا فتوى بتحريم قيادة المرأة للسياره ,
الأمر ليس مطروحا للتصويت .. بل للأختصاص , وهؤلاء هم أهل الأختصاص .. وهذه فتاويهم .

حكم قيادة المرأة للسيارات

الشيخ محمد بن صالح العثيمين

السؤال : أرجو توضيح حكم قيادة المرأه للسيارة ، وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟

الجواب : الجواب على هذا السؤال ينبني على قاعدتين مشهورتين بين علماء المسلمين :

القاعدة الأولى : أن ما أفضى إلى محرم فهو محرم .

والقاعدة الثانية : أن درء المفسدة إذا كانت مكافئة لمصلحة من المصالح أو أعظم مقدم على جلب المصالح .

فدليل القاعدة الأولى قوله تعالى : ( ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم ) [ سورة الأنعام ، من الآية 108]

فنهى الله تعالى عن سب آلهة المشركين مع أنه مصلحة لأنه يفضي إلى سب الله تعالى .

ودليل القاعدة الثانية قوله تعالى : ( يسألونك عن الخمر والميسر قل فيهما إثم كبير ومنافع للناس وإثمهما أكبر من نفعهما ) [ سورة البقرة ، من الآية : 219] .

وقد حرم الله تعالى الخمر والميسر مع ما فيهما من المنافع درءاً للمفسدة الحاصلة بتناولهما . وبناء على هاتين القاعدتين يتبين حكم قيادة المرأه للسيارة ، فإن قيادة المرأه للسيارة تتضمن مفاسد كبيرة فمن مفاسد هذا : نزع الحجاب ، لأن قيادة السيارة سيكون بها كشف الوجه الذي هو محل الفتنة ، ومحط أنظار الرجال ، ولا تعتبر المرأه جميلة وقبيحة عند الإطلاق إلا بوجهها ، أي أنه إذا قيل : جميلة أو قبيحة لم ينصرف الذهن إلا إلى الوجه ، وإذا قصد غيره فلا بد من التقييد ، فيقال : جميلة اليدين ، جميلة الشعر ، جميلة القدمين . وبهذا عرف أن الوجه مدار قصد .

وربما يقول قائل : إنه يمكن أن تقود المرأه السيارة بدون هذا الحجاب بأن تتلثم المرأه وتلبس في عينيها نظارتين سوداوين . والجواب عن ذلك أن يقال : هذا خلاف الواقع من عاشقات قيادة السيارات ، واسأل من شاهدهن في البلاد الأخرى ، وعلى الفرض أنه يمكن تطبيقه في بداية الأمر فلن يدوم طويلاً ، بل سيتحول في المدى القريب إلى ما كانت عليه النساء في البلاد الأخرى كما هي سنة التطور المتدهور في أمور بدأت هينة بعض الشيء ثم متدهورة منحدرة إلى محاذير مرفوضة .

ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : نزع الحياء منها ، والحياء من الإيمان كما صح ذلك علن النبي صلى الله عليه وسلم . والحياء هو الخلق الكريم الذي تقتضيه طبيعة المرأه وتحتمي به من التعرض إلى الفتنة ، ولهذا كان مضرب المثل فيه ، ويقال : أحيا من العذراء في خدرها . وإذا نزع الحياء من المرأه فلا تسأل عنها . ومن مفاسدها : أنها سبب لكثرة خروج المرأه من البيت والبيت خير لها كما قال ذلك أعلم الخلق بمصالح الخلق محمد صلى الله عليه وسلم ، لأن عشاق القيادة يرون فيها متعة ، ولذلك تجدهم يتجولون في سياراتهم هنا وهناك بدون حاجة لما يحصل لهم من المتعة بالقيادة .

ومن مفاسدها : أن المرأه تكون طليقة تذهب إلى ما شاءت ومتى شاءت وحيث شاءت إلى ما شاءت من أي غرض تريده لأنها وحدها في سيارتها متى شاءت في أي ساعة من ليل أو نهار ، وربما تبقى إلى ساعة متأخرة من الليل . وإذا كان أكثر الناس يعانون من هذا في بعض الشباب فما بالك بالشابات إذا خرجت حيث شاءت يميناً وشمالاً في عرض البلد وطوله ، وربما خارجه أيضاً .

ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : أنها سبب لتمرد المرأه على أهلها وزوجها فلأدنى سبب يثيرها في البيت تخرج منه وتذهب بسيارتها إلى حيث ترى أنها تروح عن نفسها فيه ، كما يحصل ذلك من بعض الشباب وهم أقوى تحملاً من المرأه . ومن مفاسدها : أنها سبب للفتنة في مواقع عديدة ، مثال ذلك : الوقوف عند إشارات الطريق ، وفي الوقوف عند محطات البنزين ، وفي الوقوف عند نقط التفتيش ، وفي الوقوف عند رجا المرور عند تحرير مخالفة أو حادث ، وفي الوقوف لتعبئة إطار السيارة بالهواء – البنشر – وفي وقوفها عند خلل يقع في السيارة أثناء الطريق فتحتاج المرأه إلى إسعافها ، فماذا تكون حالها حينئذ ؟ ربما تصادف رجل سافل يساومها على عرضها في تخليصها من محنتها ، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة .

ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة ازدحام السيارات في الشوارع ، أو حرمان بعض الشباب من قيادة السيارات ، وهم أحق بذلك من المرأه وأجدر . ومن مفاسد قيادة المرأه للسيارة : كثرة الحوادث ، لأن المرأه بطبيعتها أقل من الرجل حزماً وأقصر نظراً وأعجز قدرة ، فإذا داهمها الخطر عجزت عن التصرف . ومن مفاسدها : أنها سبب لإرهاق النفقة فإن المرأه بطبيعتها نفسها تحب أن تكمل نفسها بما يتعلق بها من لباس وغيره ، ألا ترى إلى تعلقها بالأزياء كلما ظهر زيّ رمت بما عندها وبادرت إلى الجديد ، وإن كان أسوأ مما عندها ؟ ألا ترى في غرفتها ماذا تعلق في جدرانها من الزخرفة ؟ ألا ترى إلى ماصتها وإلى غيرها من أدوات حاجياتها ؟ وعلى قياس ذلك – بل لعله أولى منه – السيارة التي تقودها ، فكلما ظهر موديل جديد فسوف تترك الأول إلى هذا الجديد .

وأما قول السائل :
وما رأيكم بالقول إن قيادة المرأه للسيارة أخف ضرراً من ركوبها مع السائق الأجنبي ؟

فالذي أرى أن كل واحد فيهما وأحدهما أضر من الثاني من وجه ، ولكن ليس هناك ضرورة توجب ارتكاب واحد منهما . وأعلم أنني بسطت القول في هذا الجانب لما حصل من المعمة والضجة حول قيادة المرأه للسيارة والضغط المكثف على المجتمع السعودي المحافظ على دينه وأخلاقه ليستنبع قيادة المرأه للسيارة ويستسيغها . وهذا ليس بعجيب إذا وقع من عدو متربص بهذا البلد الذي هو آخر معقل للإسلام يريد أعداء الإسلام أن يقضوا عليه ولكن هذا من أعجب العجب إذا وقع من قوم مواطنينا ومن أبناء جلدتنا يتكلمون بألسنتنا ويستظلون برايتنا ، قوم انبهروا بما عليه دول الكفر من تقدم مادي دنيوي فأُعجبوا بما هم عليه من أخلاق تحرروا بها من قيود الفضيلة إلى قيود الرذيلة ، وصاروا كما قال ابن القيم في نونيته :

هربوا من الرق الذي خلقوا له *** وبلوا برق النفس والشيطان

وظن هؤلاء أن دول الكفر وصلوا إلى ما وصولوا من تقدم مادي بسبب تحررهم هذا التحرر ، وما ذلك إلا لجهلهم أو جهل كثير منهم بأحكام الشريعة وأدلتها الأثرية والنظرية وما تنطوي عليه من حِكم وأسرار تتضمن مصالح الخلق في معاشهم ومعادهم ودفع المفاسد ، فنسأل الله لنا ولهم الهداية والتوفيق لما فيه الخير والصلاح في الدنيا والآخرة .

أحسن بيئة ياسلطان….
هي قيادةالمراءة للمكنسة في بيتها…
وتتجول فدوار الصالةوالمطبخ…..والشوارع بين الغرف…
ويفضل يكون موديل المكنسة من النوووع القديم…
علشان لاجيت أنت وأمثالك بتسقط ولا تنطل..
تنفضضضضضضضك بها بين عيونك???
أنا مدري وش قصتكم
جالسين تلفوووون وتدورون
في حلقه مغلقة…
وكل من شااف نفسه فاضي ومعنده شغلة
تكلم عن حريةالمراءةوفسخ الولاية وقيادةالمراءة
حريمنا معززين ومكرمين….
لكن أنت وعيناتك تحاولون تطلعونهن من بيوتهن
والود ودك تطلعها بعد من عبايتها…