أصدر مجلس الوزراء قراراً بالموافقة على إقامة مهرجان الملك عبدالعزيز لمزاين الإبل، بعد قبوله اقتراح وزارة البيئة والمياه والزراعة بتشكيل لجنة لدراسة تجمعات الإبل لضمان عدم انتقال فيروس “كورونا” بين الإبل.
وأوصى مجلس الوزراء الجهات ذات العلاقة بفحص الإبل المزمع مشاركتها في أماكن وجودها، وعند اكتشاف عينة إيجابية تعزل عن الباقين 30 يوماً ثم يعاد فحصها قبل المشاركة بسبعة أيام، وفحص جميع الإبل قبل الدخول لموقع المهرجان، وعزل المخالطين للإبل المصابة ومتابعتهم .
وأوكل “المجلس ” مهمة تنظيم المهرجان إلى وزارة الداخلية والتي ستشكل لجنة لإدارة المهرجان بعضوية ممثلين من وزارتي البيئة والشؤون البلدية، تتولى تزويد وزارة البيئة بأسماء المشاركين وأماكنهم وتواريخ مشاركتهم وأعداد رؤوس الإبل، قبل إقامة المهرجان بتسعين يوماً كما ستلزم اللجنة المشاركين بترقيم إبلهم لدى فروع وزارة البيئة وتهيئة موقع المهرجان وتنظيم الدخول والخروج عبر بوابات محددة بإشراف بيطري.
وتتولى اللجنة أيضا مهمة إستبعاد الإبل المصابة بـ “كورونا” من المهرجان وإلزام المخالطين لها بالفحص والتسجيل لدى وزارة الصحة، وإعداد تقرير بعد انتهاء المهرجان بمدى التزام المشاركين بالضوابط والفعاليات.
يشار إلى أن المهرجان توقف العام الماضي بسبب الانتشار الكبير لمرض كورونا بين الإبل وتسجيل الكثير من حالات الإصابة.
التعليقات
الناس في إيه وإلا إييييييييييييه ناس مو لاقيه لقمة العيش تاكلها وهم فتحينها على بحري
كفاية هياط كفاية تخلف كفاية مرض كفاية جهل
ليتهم يدربون هيئة الترفيه على مثل هذه الفعاليات لانهم الى الان ماهم عرفين وشيسون
لا حول ولا قوة الا بالله ،، يعني يوم قلنا افتكينا من مهايط هذول وغسيل الأموال و والتبذير المصاحب لها والنعرات القبليه وارتفاع الأسعار الفاضح ..
اذا كان الحفاظ على التراث يكون بالطريقه السقيمه السابقة فلا نريده ،، فهذا سبب من أسباب غضب ربنا جل وعلا .. أرجوا أن يعاد التنظيم بشكل مختلف تماما واجراءات صارمه للمبالغات والتبذير المرافق .
والله المستعان
باليت عمل سباق هجن شبه يومي ومنافسه مثل ما يحصل في دول الخليج بس يكون منظم له مدرجات وجوائز بشركات وإعلانات ونقل تلفزيوني وكذلك مزاد للبيع بطريقة حضارية بعيدا عن الدرباوية والهيلكسات وحنا ال زعطان ومعطان وهو لو الله ثم ال سعود ما تجد معه خمسة ريال وأي مهايطي يبعد نهائي
لن تعود الاسعار كما كانت علية في السابق بسسبب الوضع الاقتصادي الراهن . ولكن قد تجد الابل الاهتمام ومراجعة الحساب من الملاك الذين كان لديه تفكير في الاستغناء عنها وبيعها قبل الموفقة على اقامة هذا المهرجان .
مع ان هذه تراث الأجداد لابد من تشجيعه والمحافظه علية بكذا مهرجانات .
وين الترشيد ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
اترك تعليقاً