قال “عادل الجبير” وزير الخارجية، المملكة لديها الرغبة فى وقف إطلاق النار فى اليمن، متوقعا فى الوقت نفسه معاقبة المسؤولين عن قصف قاعة عزاء صنعاء، وتعويض ضحاياها.
وقال “الجبير” فى تصريحات أوردتها العربية، أن دخول الميليشيات المتطرفة الى مدينة الموصل العراقية عقب انتهاء المعركة، قد يحولها الى حمام دم، وهو ما نخشاه
وعن سوريا، كشف “الجبير” أن المملكة تعمل على زيادة السلاح للمعارضة السورية المعتدلة فى حلب.
يذكر أن حلب تواجهة حاصرا شاملا، وقصفا مستمرا للطائرات الروسية السورية .
التعليقات
فيه ردود خونة وعملا هل تريد إبادة اهل السنة في حلب بالكامل حتى لايدافعون عن انفسهم وأعراضهم السعودية الدولة العربية والإسلامية التي لا تزال على الوفاء والشهامة العربية الاسلامية اما الباقين فهم في خندق القتلة بشار وايران ويعيشون على ارضنا وياكلون من خيرنا وتجدهم أشد الاعداء لنا الله لايوفقهم اقسم بجلال الله لا تستحقون الا الطرد من بلاد الحرمين الى قم وكربلاء يا اوباش
الكل يمد سلاح للطرف الموالي له، لهذا يوجد اكثر من ١٠ جماعات مسلحة تخدم اجندات من يمولها بالمال والذخيرة
التناقض الغريب فيما يطرح والارواح التي زهقت والدعم العلني والخفي والذكاء الظاهري والافلاس الخفي كلها اسباب اوردت بسوريا الى ما نراه اليوم ( ولا حول ولا قوة الا بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل )
اترك تعليقاً