رصد بعض السعوديين العاملين، والملاك لمحلات الاتصالات ببعض مناطق المملكة وجود سوق موازية تحت إدارة العمالة الوافدة التي كانت تعمل بالمحلات حيث تتخذ من مساكنها ملجأ لاستقبال الزبائن بأقل الأسعار لإفشال مخطط سعودة المحلات.

وطالب ملاك المحلات بتدخل الجهات المعنية لمتابعة تلك العمالة والإسهام بإنهاء تلك السوق، والتحايل على قرار توطين قطاع الجوالات.