يشيع مواطنى مدينة الأحساء، بعد عصر اليوم جثمان الطفلة “ريم” المنحورة على يد زوجة أبيها، بالمقبرة الشمالية.

 

واعترفت المواطنة الثلاثينية التي قتلت ابنة زوجها في الاحساء الاثنين، أمام هيئة التحقيق والادعاء، بجريمتها التي ارتكبتها.

 

وأوضحت في اعترافاتها أنها استأذنت للطفلة من مدرستها الابتدائية بالمبرز، وذهبت بها لأرض فضاء قريبة من منزلها، وقامت بنحرها بواسطة سكين.

 

وبينت مصادر أن الزوجة لم يظهر عليها أي أثار حزن أو ندم على ما قامت به من جريمة نكراء بذبحها طفلة زوجها بدم بارد وبلباسها المدرسي الوردي.