هددت رابطة العالم الإسلامي أي جهة تنتحل اسمها وستضعها تحت طائلة المسؤولية.

 
وأوضحت على حسابها الرسمي في «تويتر» الجهات الخاصة بها، قائلة،: «بخصوص المجالس والمجامع والهيئات التابعة لها، والتي تأسست بحسب توضيح الرابطة وفق نظامها وإجراءات دولة المقر أو بأوامر خاصة».

 
وكتبت: «تنبه الرابطة إلى أنها تعمل وفق الأنظمة والتعليمات داخل المملكة العربية السعودية وخارجها ولا تسمح بانتحال اسمها»، موضحة أن المؤسسة «النظامية» المعنية بالمساجد تحت مظلة الرابطة هي «المجلس الأعلى للمساجد».

 
وأشارت الرابطة في بيانها الإيضاحي إلى تسع هيئات ومجالس تابعة عليها تتوزع في خريطة من الاهتمامات المختلفة، وهي: «المجلس الأعلى، والمجلس التنفيذي، والمجلس الأعلى للمساجد، والمجمع الفقهي الإسلامي، والهيئة العالمية لتحفيظ القرآن الكريم، والهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة، والهيئة العالمية للتعريف بالرسول ونصرته، والهيئة العالمية للعلماء المسلمين، وهيئة الإغاثة الإسلامية العالمية»، مشددة على أنه ليست لها أية علاقة بأي مجالس أو مجامع أو هيئات أخرى غير الهيئات والمجالس التي ذكرتها.