احتشد بريطانيون متضامنون مع الجالية المسلمة أمام مسجد الملك فهد بأدنبرة بعد العمل الإجرامي الذي حدث صباح يوم الأحد حيث ألقى عنصري قارورة مشتعلة في باحة المسجد

وتوافد، مساء أمس الثلاثاء، المئات من البريطانيين مستنكرين العمل الإجرامي ومتضامنين مع الجالية المسلمة في أدنبرة.

يأتي هذا العمل “المشين” بعد تصاعد حدة الأعمال العدائية العنصرية في بريطانيا خصوصا بعد إعلان خروجها من الاتحاد الأوروبي، ورصدت الشرطة البريطانية ومؤسسات بريطانية تُعنى بمراقبة العنصرية داخل البلاد بارتفاع مستوى الأعمال العنصرية ضد المهاجرين والأجانب في البلاد.