عقدت ” أوبر ” برنامجاً لإعداد وتأهيل 400 سائق سعودي، انضموا إليها مجددا ،وذلك فى إطار مبادرة لتوفير فرص عمل لهم، عبر تطبيقها الذكي، الذي يربط بين السائق والراكب بضغطة زر.

وكانت الشركة أعلنت استهدافها تشغيل 100 ألف سائق سعودي خلال خمس سنوات، أي أنه في عام 2017 سيصبح هناك 20 ألف سائق سعودي متعاونين مع الشركة.

ونظرا لخشية سعوديات من العيب الاجتماعي، يلغي بعضهن الطلب فوراً إذا جاء من نصيب أحد مواطنيهن، حتى لو اضطر بعضهن بعد ذلك إلى طلب خدمة أغلى سعراً، ولكن استسلام بعضهن رفع سقف المطالب إلى ألّا يرتدي الثوب والشماغ، وخصوصاً الشماغ الذي يثير الكثير من التساؤلات عن كونه سائق “أوبر”، وجاءت النظارة الشمسية في المركز الثاني من المحذورات.

يذكر أن المجتمع مايزال غير مرحب بالسائق السعودي، على رغم تاريخ التجارب السيئة مع السائق الأجنبي، خلافاً لـ”ابن البلد” المتهم حتى تثبت براءته.