مؤذن يصر على أداء صلاة الجمعة ظهراً بعد غياب الخطيب ويرفض صعود متطوع لإلقاء الخطبة بتبوك

بصراحه الجماعه ما عندهم سالفه المفروض ربطو المؤذن في زاوية المسجد وادوا صلاة الجمعه بخطبتها ولا يهتمون من المؤذن واما غياب الامام فهذا قد يكون عنده سبب مفاجىء لانه عادة الامام يتفق مع شخص ينوب عنه في غيابه ولكن لضروره احكام
الحق على الجماعه اللي اعطو المؤذن فرصه يتحكم فيهم

يفترض ان يكون للأمام نائب ينوب عنه وهذا هو المعمول به في المساجد اما بخصوص المؤذن فأنه مسؤول ومعه الحق في منع اي شخص الصعود للنبر اذا كان هذا الشخص غير معروف خاصه في هذه الايام التي قد يستغلها بعض اصحاب الفكر الضال
وأخيرا اذا اردت ان تعرف الصواب ضع نفسك مكان المؤذن ونظر ماذا تعمل لوانه اتك شخص لا تعرفه ولا تعرف علمه وتوجهه هل ستسمح له وتعتبر مسؤل عن كل مايترتب عليه

طبعا هذة تعتبر شاذة من شواذ عصرنا ولكن الخطأ وقع من اكثر من جهه الاولي الوزارة المفروض هناك دورات تدريبية للخطيب والمؤذن تعلمهم في مثل هذة الحالات كيفية التصرف وحقيقة ان جميع الاعمال حكومية وخاصة تفتقد لهذة الدورات
ثانيا الخطيب لابد من ان يبلغ بغيابه حتي يتم التصرف في الوقت المناسب حتي ولو قبل الخطبه بساعه
ثالثا المؤذن لا بد وان يعلم ان دوره محدود ولا يرقي لمنع الخطيب او احد العلماء لصعود المنبر
بل المفروض يعين من يصعد المنبر
ولو صعد اي شخص وقراء في الخطبتين ايات من الذكر الحكيم لصحة الصلاه لقول رسولنا الكريم بلغوا عني ولو بايه
والله اعلم
اسأل الله الهداية للجميع

كان دبغوه واخرجوه من المسجد

الإنسان عدو ما يجهل

حصلت معنا في أبها في احدى الجمع بمسجد بن باز،
وتقدم متطوعا الدكتور / علي بن علي
بالخطبة جزاة الله خيرا

مؤذن جاهل يظن المسجد شركة ابوه او تعصب على جهل

المفروضنرتركه يصعد يلقى الخطه ويقول لا تدخل فى الا مور السيا سيه او الا ضطرابات فى المنطقه

الغائب حجته معه. ولكن ما عذر المؤذن من عدم السماح لمتطوع ان ينوب عن الخطيب في القاء خطبتي الجمعة وصلاة الجمعة واصراره علي اداء صلاة الظهر؟