أكد مستشار الرئيس الإيراني لشؤون الأقليات الدينية، علي يونسي، أن بلاده لا تريد قطع العلاقات مع أي بلد إسلامي وخصوصا السعودية التي لها ثقل كبير بالمنطقة وتعتبر عاصمة العالم الإسلامي.
وقال يونسي في مقابلة صحفية، إن السبيل الوحيد أمام الرياض وطهران هو التأكيد على الوحدة والتضامن بين جميع المذاهب الإسلامية والدول المجاورة، واستخدام أدوات عقلانية في تنظيم وتطوير العلاقات بين الدول.
وأضاف أن الأزمة والتوتر الحاصل بين إيران والسعودية يعود ضرره على كلا البلدين، مشيراً إلى أن الجمهورية الإسلامية لا تريد العداء ضد أي دولة مسلمة في المنطقة، وخاصة مع دولة مسلمة مؤثرة، ولها قيمة دينية بالنسبة لنا.
وتولى يونسي رئاسة وزارة الاستخبارات والأمن القومي في إيران من 2000 حتى 2005 في فترة رئاسة محمد خاتمي.
التعليقات
يلمجوس الروافضه الملاعين نسل إبن سبأ اليهودي الخارجي مثيري الفتن والقلاقل في الشعوب مزعزعي أمن البلدان إجتثكم الله من جذوركم يذناب الماسونيه قطعتم وقطع دابركم
يجب ان يحسب النظام الاجرامي الايراني كل اتباعه من العراق وسوريا ولبنان واليمن
يجب ان يعطي الحكم الذاتي للاحواز والحرية الشاملة في تقرير المصير
يجب على راس النظام الايراني تقديم الاعتذار على اقتحام السفارة السعودية
مع معاقبة المتسببين عقاب فورياً رادعاً
دين المعممين شئ اخر يختلف عن الإسلام
وان كانوا صادقين يخرجوا من القران الكريم
اية واحدة صريحة في اصل دينهم ( الامامة) تخيل دينهم بني على ( الامامة) ولا دليل عليها صريح من القرآن،
هؤلاء المعممين يعتمدون على قرآن اهل السنة الذي رووه بالاسانيد الى رسول الله وهم لا يملكون اسنادا واحداً للقرآن الى الرسول فعلى ماذا يدل هذا الشئ؟
المعممون يرفضون احاديث الرسول لان الصحابة رووها عن الرسول وهم غير عدول ولكن قبلوا القران الذي رواه الصحابة غير العدول!!!
اما ان يتوبوا ويقبلوا القرآن والسنة معا
او يرفضونها معا لان الصحابة غير عدول عندهم؟
المعممون خدعوا عوامهم وجعلوهم يتعلمون قرآن الصحابة برواية اهل السنة.
فهذا يدل على اهمالهم لكتاب الله وعدم حفظه
وبذلك اهملوا الإسلام.
اللهم اهد ضالهم وافتح بصيرتهم واهلك علماء السوء اصحاب الخمس والمتعة ومحبي التقديس لذواتهم الحقيرة.
انتو روافض لاعهد لكم ولاميثاق لكم مجموعه مافيه تحكم ايران و الشعب الايراني يستحق قاده افضل من هالزمره والمجموعه الارهابيه تفتي الشعب المكلوم بالارهاب والزناء والواط وتفتي بتصدير الارهاب كداعش وعصايب اهل الباطل والحشد المجوسي الصفوي فالعراق وحزب الات الخبيث الارهابي
وش يبغى وجه البوم
الوضع في ايران لن يتغير أبدا طالما يوجد مرشد اعلى فوق مستوى الرئاسة ولدية توجهات توسعية وتصدير للثورة.
الحمدلله بأن مصر سلمت من ذلك السناريو . المتمثل بالمرشد الأعلى للإخوان الموازي للمرشد الأعلى للثورة الخمينية.
اكبر كذاب عرفه التاريخ
اترك تعليقاً