أثارت صور متداولة عبر مواقع التواصل الاجتماعي لمتسول من الجنسية اليمنية في محافظة الداير بني مالك شرق منطقة جازان يحمل كومة كبيرة من النقود دهشة واستنكار المغردين، واستغرب ناشطون عبر وسائل التواصل الاجتماعي حصول هذا المتسول على كل هذه المبالغ محذرين من خطر امتهان مثل هؤلاء للتسول واستدرار عطف الناس لجمع مبالغ كبيرة قد تكون مصدر تمويل للإرهاب مطالبين في الوقت نفسه الجهات المعنية بمتابعة مثل هذه الحالات وضبطها والكشف عن مصدرها الحقيقي والجهات التي قد تذهب لها .
التعليقات
الحمدلله صرت اريح نفسي وضميري وما أعطي اي متسول أقوله رح الجمعية ماتقصر وفلوسي بجيبي واتبرع كل شهر بحسب الطرق النظامية وسلامتكم
ما لك محاسب عليه . فكثير منا يعطي الزكاة والصدقة لعصابات التسول الذين يسألو الناس الحاحا . ولا يكلف نفسه مشقة البحث عن المحتاجين الحقيقين الذين كرامتهم تمنعهم من مد أيديهم ( يَحْسَبُهُمُ الْجَاهِلُ أَغْنِيَاءَ مِنَ التَّعَفُّفِ تَعْرِفُهُم بِسِيمَاهُمْ لَا يَسْأَلُونَ النَّاسَ إِلْحَافًا ۗ وَمَا تُنفِقُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ )
وصف الله الفقراء وصف جميل ..تحسبهم أغنياء من التعفف …اللي في الشوارع يمد يده للناس هذي هي مهنته …هل يعقل كل يوم من تشرق الشمس إلى 11في الليل وهم في الشارع ويوم الجمعه والسبت يختفون من الشوارع صباحا …اتوقع لهم سلم رواتب في شركة التسول ..واللي عنده أحد من أقاربه ومن جيرانه محتاج فهم أولاء من غيرهم
يا رجل هذا غيره كثير والدعم الحوثي احد أركانه هو التسول وكذلك العمل وتحويل الأموال بكافة الطرق وهذا الفديو متوقع وفيه تحدي السلطات السعودية لانها هي من سمح للمتسللين المجرمين بالحصول على التصاريح والتسول والسرقة اذا لم يجدوا عمل المؤمن لا يلدغ من جحر مرتين
والله ماندري وش وضعهم لكن على نوايانا
ان شفتهم عند المسجد عطيتهم
وان شفتهم عند الصرافات عطيتهم وان جوني يشحذون عطيتهم
والا ندري نصابين او صادقين
هذا من بركات مكافحة التسول والمفروض الدوريات الامنيه اذا لاحظت اي متسول امام الاشاره تمسكه جميع الاشارات كل اشاره عندها من 5 الى 6 نساء واطفال
انتو وانا اللي اعطيتوهم لا نبرر او نحل الخطأ بخطأ
تبغى تتصدق فيه ناس محتاجين فعلاً والمتسولين عصابات مفروض نصحى من زمان .
اترك تعليقاً