زعم بيان للرئاسة التركية أن البيان الذي صدر باسم الجيش التركي لم يكن مصرحا به من القيادة، وذلك بعد الانقلاب العسكري الذي أعلن عنه مساء اليوم الجمعة.

وأشارت إلى أن الرئيس أردوغان في أمان، واحتجاز رئيس هيئة الأركان التركية ضمن رهائن آخرين.

ومن ناحيته، صرح رئيس الوزراء التركي، بن يلدريم، أن حكومته ستتخذ كافة الإجراءات حتى لو أسفرت عن سقوط قتلى، مشيرا إلى أن قوات الأمن سترد على تلك الانقلاب.

وتوعد يلدريم المتورطين في هذا العمل “غير الشرعي” بأنهم سيدفعون “أغلى الأثمان”.