وسط ظروف غامضة عثرت الجهات الأمنية بمركز قنا التابع لمحافظة محايل عسير، على جثة مواطن متفحمة داخل مركبته بجوار أحد المساجد الواقع بالقرب من مدخل قرية الجحيرة.
وتم على الفور تطويق المكان واتخاذ الإجراءات اللازمة، وتواجد الطب الشرعي، ولا تزال التحقيقات جارية لكشف غموض الجريمة.
جدير بالذكر، أن هذه الحادثة أعادة الأذهان لجريمة نفذت بحق شاب من أهالي قنا، ذهب بوالدته لمحايل عسير وتركها هناك، ثم عاد وأستقر بمنطقة جبلية تسمى “البويه” بمركز قنا، وعندما أفتقده ذووه بعد مضي 48 ساعة على اختفائه، وجُد مقتولاً بطلقتين في مؤخرة رقبته، وبقر بطنه بسكين، وإضرام النار في جثته والسيارة التي كان يستقلها.
التعليقات
لاتحرق اعصابك يالحربي …
قالوا لشريم انفخ قال ماش برطم !!
التأخر في تنفيذ الأحكام والتساهل في اقامة الحدود الشرعيه واستبدالها بالسجن فقط هو من جعل المفسدين في الأرض يتكاثرون كونهم يعلمون ليس هناك عقاب رادع وفوري وانما مجرد سجن 5 نجوم
بسم الله الرحمن الرحيم
الصراحة راحة, يجب وجوبـــــــــــــــــــــــــاً تــــــــــــــــــــامَــــــــــــاً تطبيق شرع الله , بقتل المجرمين السفاحين فوراً بنفس يوم الجــــــــــــــــــــــــــــريمة والصلب وتعليق العـــــــــــــــــــفن على مداخل المدن
والقرى والهجر لمدة طويلة ثلاثة أشهر كحد أدنى, بعدين يعلق الجثمان العفـــــــــــــن على الباب الرئيسي
لبيت أهله لمدة مماثلة حتى يزلزل المنظر الجزائي الأرض تحت أقدام كل من تسول له نفسه أو يفكـــــــــــر
مجرد التفكير بالقتل أو السرقة أو أي عمل مخالف للشريعة الإسلامية( ولا أنسى أن أذكركم بأن السارقين
يجب إخراجهم من السجون وقطع أيديهم وأرجلهم ,عقوبة السارق القطـــــــــــــــــــــــــــــــــــــع
وليس السجن سنة أو سنتين ومايصاحب ذلك من تعطيل وتلاعب بالأحكام الشرعية الإسلامية).
أنت توحــــــــــــــــــــــــــــــي يالمسؤول وإلا أصمــــــــــــــــــــــخ.
مع وافر المحبة.
اترك تعليقاً