قال النجم العالمي جان كلود فان دام أن النبي محمد “صلى الله عليه وسلم”، كان على قدر كبير من الذكاء ، مؤكداً أنه كان يعلم ما هو الجيد لمستقبل وجسد الإنسان، وكيفية الحفاظ على صحته.
وأوضح “فان دام”، خلال حواره مع الإعلامية منى الشرقاوي، أثناء استضافته في برنامج “نعم أنا مشهور” المذاع عبر فضائية “أم بي سي”، أن الأطعمة التى كان يتناولها المسلمون فى الماضي، والتى حث الرسول “صل الله عليه وسلم” على تناولها مثل الخبز واللوز والتفاح، مفيدة جدة لصحة الإنسان.
وأضاف النجم فان دام، أنه يحافظ على صحته بالسير على نهج النبي محمد “صلى الله عليه وسلم”، ويكثر من تناول الخضروات والحمص، مع تنظيم مواعيد النوم، وتقليل تناول اللحوم، مشيراً إلى أنه يتناول فى يوم واحد بالأسبوع القليل من اللحوم وعيون وقلوب الحيوانات مثل “الحصان، والصقور”.
التعليقات
فاندام خير ياطير نعرف نبينا قبلك ياالملحد على تبن انت والمصرية اللي معك جزمة ميسي لابوكم لابو من جمعكم .
العنوان مظخم منهو فندام على شان يقارن بنبي هذه الأمه هدو بالعنوان … والله اعلم
عليه الصلاة والسلام
اللهم صل وسلم على وآل محمد
استغفر الله العظيم واتوب اليه
الله يهديه للاسلام
اللهم صلّ على محمد ﷺعدد ما ذكره الذاكرون وعدد ما غفل عنه الغافلون
هذه مقتطفات من مواقف فلاسفة ومستشرقين أوروبيين وغربيين في حق المصطفى (صلى الله عليه وسلم ) النبي الخاتم، أردنا منها إثبات أن أبناء الحضارة الغربية يقرون بدور الإسلام في بنائها وتشييد صروحها، وبنبوة محمد( صلى الله عليه وسلم) وصفاته الحميدة وفضله المتصل إلى يوم القيامة على البشرية في جميع أقطار المعمور، ذلك أن التعصب الأوروبي المسيحي لم يكن خطا صاعدا باستمرار، وإنما وجد هناك منصفون أكدوا الحقيقة بلا لف أو دوران، ولكن الثقافة الغربية السائدة والمتشبعة بقيم التعصب والعناد والتمركز الحضاري حول الذات سعت إلي حجب هذه الحقائق وإخفاء هذه الأصوات حتى لا يتمكن الشخص الأوروبي العادي من الإطلاع على ما أتبثه أبناء جلده من الكبار في حق الإسلام ونبيه ورسالته العالمية الخالدة، وذلك كله بهدف تحقيق غرضين، الأول إبعاد الأوروبيين المسيحيين عن الإسلام الذي دلل على قدرته على التغلغل في النفوس وملامسة صوت الفطرة في الإنسان، فهو يخيف الغرب المتوجس من تراجع عدد معتنقي المسيحية في العالم ,برغ! م ماينفقه من الأموال والوقت لتنصير الشعوب، والغرض الثاني ضمان استمرار الصراع بين الغرب والإسلام والقطيعة بينهما لمصلحة الصهيونية والماسونية التي تعتبر نفسها المتضرر الأول والرئيسي من أي تقارب أوحوار بين الإسلام والغرب. وصدق الله العظيم إذ يقول: (سنريهم آياتنا في الأفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق، أو لم يكف بربك أنه على كل شئ شهيد، ألا إنهم في مرية من لقاء ربهم، ألا إنه لكل شئ محيط). (فصلت: 52-53)…
فهؤلاء المنصفون من الأجانب عظماء أبطال في نظري ونظر كل منصف، لأنهم أقوياء في مواقفهم تجاه الحق، أحرار في تفكيرهم، منصفون في أحكامهم، أمناء على رسالتهم في الحياة كمفكرين وكاتبين”.
من الحقائق المسلم بها أن الإسلام جاء دينا للعالمين، لإخراج البشرية من الظلمات إلى النور و من الباطل إلى الحق ومن الجور إلى العدل ومن الفجور إلى التقوى، وكان له الفضل الكبير على الفلسفات والأفكار والقوانين والشرائع الأرضية التي استمدت منه روح العدل والمساواة والتسامح والإعتدال والحرية والأخوة الإنسانية.
وقد أقر العديد من فلاسفة الغرب بهذه الحقيقة في وقت مارى فيها آخرون وأشاعوا ترهات غيرمنطقية وغير موضوعية عن الإسلام، ونسبوا ما جاء به من تعاليم وتشريعات إلى نواميس سابقة عليه، وإلى القانون الوضعي الروماني، وهي ترهات كفى الغربيون المنصفون المسلمين مهمة الرد عليها بأسس علمية. كما أثبت الباحثون المسلمون عوارها وتساقطها وإغراضها.
يقول الفيلسوف والكاتب الإنجليزي المعروف برناند شو:” إن أوروبا الآن ابتدأت تحس بحكمة محمد، وبدأت تعيش دينه، كما أنها ستبرئ العقيدة الإسلامية مما أتهمها بها من أراجيف رجال أوروبا في العصور الوسطى”، ويضيف قائلا: “ولذلك يمكنني أن أؤكد نبوءتي فأقول :إن بوادر العصر الإسلامي الأوروبي قريبة لا محالة، وإني أعتقد أن رجلا كمحمد لو تسلم زمام الحكم المطلق في العالم بأجمعه اليوم، لتم له النجاح في حكمه، ولقاد العالم إلى الخير، وحل مشاكله على وجه يحقق للعالم كله السلام والسعادة المنشودة”.
ويفند المؤرخ الأوروبي روبرت بريغال مزاعم الغربيين عن تأثر الإسلام بالتشريعات اليونانية الرومانية، فيقول:”إن النور الذي أشعلت منه الحضارة في عالمنا الغربي لم تشرق جذوته من الثقافة اليونانية الرومانية التي استخفت بين خرائب أوروبا، ولا من البحر الميت على البوسفور (يعني بيزنطة)، وإنما بزغ من المسلمين، ولم تكن إيطاليا مهد الحياة في أوروبا الجديدة، بل الأندلس الإسلامية”، إلى أ ن يقول: “إن هذه الحقيقة التاريخية لا يمكن للغرب إنكارها مهما أوغل في التعصب، واستخف به العناد. إن دين أوروبا لمحمد رسول الإسلام غريب ألا يجد محل الصدارة في نسق التاريخ المسيحي).
أما وليام موير المؤرخ الإنجليزي فيقول في كتابه( حياة محمد): “لقد امتاز محمد عليه السلام بوضوح كلامه، ويسر دينه، وقد أتم من الأعمال ما يدهش العقول، ولم يعهد التاريخ مصلحا أيقظ النفوس وأحيى الأخلاق ورفع شأن الفضيلة في زمن قصير كما فعل نبي الإسلام محمد”
اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليمآ كثيرا
اللهم صلى وسلم على رسول الله
عليه الصلاة والسلام
بأمي وابي انتا ي رسول الله
عليك من الله افضل الصلاة و أتم التسليم
ومن كمحمد عليه الصلاة والسلام …..معلم البشريه
خربها اخر شي يقول ياكل عيون وقلوب الخيول والصقور! وين يابو الشباب وش هالمزاج الخايس بالاكل، شكل واحد لاعب عليك قايل لك كل عيون صقر ترى تقوي النظر تخلي نظرك زي نظر الصقر،،،
ولكن النبي محمد صلي الله عليه وآله وسلم لم يكن يأكل ولم يأمر بأكل لحوم الصقور لانه من سباع الطير وذي مخلب. والله أعلم بالصواب.
اترك تعليقاً