استفزت كنانة علوش مراسلة قناة سما الموالية لنظام الرئيس السوري بشار الأسد مشاعر رواد مواقع التواصل الاجتماعي، بعد نشرها صور ” سليفي” لها وهي تبتسم مع جثث أطفال حلب الذين راحوا ضحية القصف العنيف الذي تعرضت له المدينة مؤخراً.
ونشرت المراسلة السورية، صوراً لها مع أفراد من جيش النظام السوري، معبرة عن فخرها بالمجزرة التي تمت في حلب، وهي الصور التي أثارت مشاعر غضب كل من شاهدوها.
التعليقات
اللهم انتقم من بشار وعايلته ومن والاه واعوانه المجرمين السفاحيين عاجلا غير اجل
انجس نظام في تاريخنا المعاصر
( فرعون الشام )
نسال الله سبحانه وتعالى ان نرى جثتها وقد تقطعت اشلاء ان الله سميع قريب مجيب الدعوات
حرر الرد مكرر
حرر الرد مكرر
ابتسمي لكِ الدنيا ولهم الجنه بأذن الله ف هم مبشرين بها ومنعمين بإبتسامه دائمه
عارفين إن اللي خلفك كلهم ماسكين سرى عليكي ياجرثومة السيلفي
خسيسين ياعرب ولا فيكم ذرة رجوله ت ف و عليكم
سامحونا تكفون ياأهل الشام والله ميتين قهر عليكم
ولاكن مافي اليد حيله إلا الدعاء
قريب ان شاء الله نرى صورك مع جنود فشار المجوسي قتلى بايد اهل حلب
الله وحده قادر على بشار ومن ناصره الله يسمعنا خبر موته قبل رمضان حسبي الله عليه ذبح الأطفال والنساء وكبار السن الله يفك المسلمين من شره
وهذي اللي في الصورة ….. النظام ان شاء الله يصيرلها مثل ماصار لمذيعة القذافي
حسبي الله ونعم الوكيل فيك يابشار الدجاجه لك يوم ياظالم يمهل ولا يهمل عقبال ماتنداس بالجزم ياحيوان
حسبي الله ونعم الوكيل فيهم لهم يوم ان شاء الله قريب
حسبي الله ونعم الوكيل في المذيعه وبشار يارب ارنا فيهم عجائب قدرتك
لهم الله الله ينصرهم
أعوذ بالله يقتلون في بعضهم كنهم يهود الله لا يوفقك ي بشار
واضح انهم جثث أطفال
لا حول ولا قوة الا بالله
ستفرحون قليلا وتبكون كثيرا باذن الله نحن لانحزن على هولاء الضحايا لانهم انتقلو من دار الاهانة والجوع الى دار الكرامة والعز باذن الله والعكس تماما لكلاب المجوس
الرد مكرر
حسبي الله ونعم الوكيل
اللهم انصر المظلومين ولا تدع مفراً للظالمين
الله ارنا فيهم عجائب قدرتك
بنت ……… شي طبيعي تسوي كذا
أمَا لِجَمِيلٍ عِنْدَكُنّ ثَوَابُ، وَلا لِمُسِيء عِنْدَكُنّ مَتَابُ؟
لَقَد ضَلّ مَنْ تَحوِي هوَاهُ خَرِيدة ٌ، و قدْ ذلَّ منْ تقضي عليهِ كعابُ
و لكنني – والحمدُ للهِ – حازمٌ أعزُّ إذا ذلتْ لهنَّ رقابُ
وَلا تَمْلِكُ الحَسْنَاءُ قَلْبيَ كُلّهُ و إنْ شملتها رقة ٌ وشبابُ
وَأجرِي فلا أُعطي الهوَى فضْلَ مقوَدي، وَأهْفُو وَلا يَخْفَى عَلَيّ صَوَابُ
إذا الخِلّ لَمْ يَهْجُرْكَ إلاّ مَلالَة ً، فليسَ لهُ إلا الفراقَ عتابُ
إذَا لَمْ أجِدْ مِنْ خُلّة ٍ ما أُرِيدُهُ فعندي لأخرى عزمة ٌ وركابُ
وَلَيْسَ فرَاقٌ ما استَطَعتُ، فإن يكُن فراقٌ على حالٍ فليسَ إيابُ
صبورٌ ولوْ لمْ تبقَ مني بقية ٌ قؤولٌ ولوْ أنَّ السيوفَ جوابُ
وَقورٌ وَأَحداثُ الزَمانِ تَنوشُني وَلِلمَوتِ حَولي جيئَةٌ وَذَهابُ
وَألْحَظُ أحْوَالَ الزّمَانِ بِمُقْلَة ٍ بها الصدقُ صدقٌ والكذابُ كذابُ
بِمَنْ يَثِقُ الإنْسَانُ فِيمَا يَنُوبُهُ وَمِنْ أينَ للحُرّ الكَرِيمِ صِحَابُ؟
وَقَدْ صَارَ هَذَا النّاسُ إلاّ أقَلَّهُمْ ذئاباً على أجسادهنَّ ثيابُ
تغابيتُ عنْ قومي فظنوا غباوة ً بِمَفْرِقِ أغْبَانَا حَصى ً وَتُرَابُ
وَلَوْ عَرَفُوني حَقّ مَعْرِفَتي بهِم، إذاً عَلِمُوا أني شَهِدْتُ وَغَابُوا
وَمَا كُلّ فَعّالٍ يُجَازَى بِفِعْلِهِ، و لا كلِّ قوالٍ لديَّ يجابُ
وَرُبَّ كَلامٍ مَرَّ فَوقَ مَسامِعي كَما طَنَّ في لَوحِ الهَجيرِ ذُبابُ
إلى الله أشْكُو أنّنَا بِمَنَازِلٍ تحكمُ في آسادهنَّ كلابُ
تَمُرّ اللّيَالي لَيْسَ للنّفْعِ مَوْضِعٌ لديَّ ، ولا للمعتفينَ جنابُ
وَلا شُدّ لي سَرْجٌ عَلى ظَهْرِ سَابحٍ، ولا ضُرِبَتْ لي بِالعَرَاءِ قِبَابُ
و لا برقتْ لي في اللقاءِ قواطعٌ وَلا لَمَعَتْ لي في الحُرُوبِ حِرَابُ
ستذكرُ أيامي ” نميرٌ” و” عامرٌ” و” كعبٌ ” على علاتها و” كلابُ ”
أنا الجارُ لا زادي بطيءٌ عليهمُ وَلا دُونَ مَالي لِلْحَوَادِثِ بَابُ
وَلا أطْلُبُ العَوْرَاءَ مِنْهُمْ أُصِيبُهَا، وَلا عَوْرَتي للطّالِبِينَ تُصَابُ
وَأسْطُو وَحُبّي ثَابِتٌ في صُدورِهِمْ وَأحلُمُ عَنْ جُهّالِهِمْ وَأُهَابُ
بَني عَمّنا ما يَصْنعُ السّيفُ في الوَغى إذا فلَّ منهُ مضربٌ وذبابُ ؟
بَني عَمِّنا لا تُنكِروا الحَقَّ إِنَّنا شِدادٌ عَلى غَيرِ الهَوانِ صِلابُ
بَني عَمّنَا نَحْنُ السّوَاعِدُ والظُّبَى ويوشكُ يوماً أنْ يكونَ ضرابُ
وَإِنَّ رِجالاً ما اِبنَكُم كَاِبنِ أُختِهِم حَرِيّونَ أَن يُقضى لَهُم وَيُهابوا
فَعَنْ أيّ عُذْرٍ إنْ دُعُوا وَدُعِيتُمُ أبَيْتُمْ، بَني أعمَامِنا، وأجَابُوا؟
وَمَا أدّعي، ما يَعْلَمُ الله غَيْرَهُ رحابُ ” عليٍّ ” للعفاة ِ رحابُ
و أفعالهُ للراغبين َ كريمة ٌ و أموالهُ للطالبينَ نهابُ
و لكنْ نبا منهُ بكفي صارمٌ و أظلمُ في عينيَّ منهُ شهابُ
وَأبطَأ عَنّي، وَالمَنَايَا سَرِيعة ٌ، وَلِلْمَوْتِ ظُفْرٌ قَدْ أطَلّ وَنَابُ
فَإِن لَم يَكُن وُدٌّ قَديمٌ نَعُدُّهُ وَلا نَسَبٌ بَينَ الرِجالِ قُرابُ
فأَحْوَطَ لِلإسْلامِ أنْ لا يُضِيعَني و لي عنهُ فيهِ حوطة ٌ ومنابُ
ولكنني راضٍ على كل حالة ٍ ليعلمَ أيُّ الحالتينِ سرابُ
و ما زلتُ أرضى بالقليلِ محبة ً لديهِ وما دونَ الكثيرِ حجابُ
وَأطلُبُ إبْقَاءً عَلى الوُدّ أرْضَهُ، و ذكرى منى ً في غيرها وطلابُ
كذاكَ الوِدادُ المحضُ لا يُرْتَجى لَهُ ثوابٌ ولا يخشى عليهِ عقابُ
وَقد كنتُ أخشَى الهجرَ والشملُ جامعٌ و في كلِّ يومٍ لقية ٌ وخطابُ
فكيفَ وفيما بيننا ملكُ قيصرٍ وَللبَحْرِ حَوْلي زَخْرَة ٌ وَعُبَابُ
أمنْ بعدِ بذلِ النفسِ فيما تريدهُ أُثَابُ بِمُرّ العَتْبِ حِينَ أُثَابُ؟
فَلَيْتَكَ تَحْلُو، وَالحَيَاة ُ مَرِيرَة ٌ، وَلَيْتَكَ تَرْضَى وَالأَنَامُ غِضَابُ
وَلَيْتَ الّذي بَيْني وَبَيْنَكَ عَامِرٌ و بيني وبينَ العالمينَ خرابُ
لعنة الله عليهااا .. كلبه من الكلاب الشبيحة اللي تتبع النظام المجرم بشار اللي يتحامااا بروسيا وأيران ..
.
اللي راح يخلدون أسمه بمزبلة التاريخ .. خلهم ينفعونك لما تقف بين يدي رب العالمين ,,
.
بكرة ياخذون سيلفي معاك ومع أهلك بعد أن يتم أسركم أو قتلكم من الجيش الحر والمجاهدين في سبيل الله ..
استغفر الله العظيم واتوب اليه
اللهم أرنا في بشار واعوانه عجائب قدرتك
الله ياخذكم ياكلاب بشار ….قهرتني الصوره ??
ان دل تصرفهم هذا على شيء فانما يدل على انهم وصلو الى درجة من الانحطاط والدونية حتى البهائم المفترسة في الغابة تتعفف ان تظهر بهذا المظهر, والتشفي بالموتى انما ينم عن خبث طويتكم وسوء اخلاقكم ومدى اجرامكم ,وهي اخلاق متأصلة لديكم وان هؤلاء لديهم عذر اذا خرجوا عليكم , نذكرك ايتها العبقرية ان دوام الحال من المحال وان المواطن المطحون لم يعد يهمه غضبكم من رضاكم اهل النظام وان هؤلاء القتلى لهم اهل يتألمون لموتهم وعملكم هذا سيحملهم الى الجانب الاخر ليس عن قناعة وانما غيضا وحنقا وبغضا لكم ولكل ما تمثلون تخيلي لو تصرفتم وفقا للعرف والأخلاق واكرمتم هؤلاء القتلى وقمتم بنقلهم بطريقة إنسانية ماذا يكون رد اعدائكم قبل اصدقائكم للأسف لستم هناك وكل اناء مما فيه ينضح ان كان خيرا فخير وان كان شرا فشر, والأيام دول وسيعلم الظالمون أي منقلب سينقلبون
يارب أرنا في بشار ومن يواليه عجائب قدرتك.. اللهم أحرقه كما أحرق الأبرياء.. يااااااااااااارب
اترك تعليقاً