قال أولاد السجين السعودي في السجون الأمريكية حميدان التركي، بأنهم تمكنوا من سماع صوت أبيهم عبر مكالمة هاتفية، بعدما سمحت إدارة السجن بذلك.
وأشار تركي حميدان عبر حسابه في “تويتر”، إلى أن أباه يمكث في الحبس الانفرادي منذ عيد الفطر الماضي، وأن إدارة السجن سمحت له بمكالمة واحدة في الشهر.
من جهتها، غردت لمى حميدان في حسابها بـ”تويتر” بقولها: “مكالمتنا لوالدي لكل واحدةٍ منا لم تتجاوز الدقيقة الواحدة ..حسبنا الله عليهم حرمونا حتى من صوته”.
التعليقات
لا تأخذكم حمية الجاهلية
حميدان هو من اخطاء بحق نفسه وأسرته،، بسبب رعونته وعناده وقد نبه من قبل السفارة بالمغادرة بناء على طلب المباحث الفيدرالية.
حميدان له ١٥ سنه يدرس الدكتوراه بسبب واسطة خاله السيلان ويمارس أعمالا تتنافى مع تأشيرته وحذر من قبل السلطات واصطادوا عن طريق عاملته زليخة.
الله يعيده لاهله
آمين.
الالعنة الله على امريكا وقانونها الوضعي. يارب اشوف امريكا متفتته كتفتت الخبز اليابس. اللهم فك اسر اخونا حميدان التركي. ورده الى اهله سالما غانما.اللهم صبر اهله.ىمين.
البريطاني او الامريكي لو غلط اخذ تكريم وتعاقب الي انغلط عليه بشكل عام من دوله ليست دولته والسعودي اذا انغلط عليه او ظلم ينسجن ويتعذب وتلفق له الاف التهم من كل منهب ودب دولتك دولة غيرك منفوخ منفوخ ؟!
قلنا لاتضربون الخادمات ولا تسفرونهم معكم لا متسمعون لازم الخدامه حتى في امريكا سبحان الله
اللهم فك اسره
انسان انعدم من الانسانية وعذب شغالة مع انه مبتعث من قبل الحكومة
والله ثم والله ثم والله لونه يهودي كلب كان قامت الدنيا الى متى هذا الظلم ليش السفاره ماتتدخل في الموضوع تشوف طريقه لو بخشم الدولار اللهم فك اسره
نسال الله العلي العظيم ان يفك أسره اللهم أني أسالك بأنك الله الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفو احد ان تفك أسر ه وتعجل بفرجه وان تعوضه في دنياه وآخرته اللهم أمين
الصهاينة الملاعين أبادو شعب كامل من أجل ثلاثة من خنازيرهم ، وحميدان التركي عجز وطنه عن فك أسره .. اللهم إليك المُشتكى .
الله يفك أسره
يا ائمة المساجد ويا أهل المنابر الدينيه والاجتماعيه والسياسيه والاعلاميه ليش ما تنصرون اخوكم في الدين وفي العرق والنسب لماذا هذا الصمت يجب أن تكون قضية حميدان التركي قضيه محوريه لنصرة الحق ليعود لاهله .
ومن كان منكم يقوم آخر الليل فليدعو لحميدان التركي بأن يعجل الله في فرجه وخروجه من تلاعب وظلم اليهود والنصارى …
لقد دافع حميدان التركي عن بلده فلماذا لا ندافع عنه
اترك تعليقاً