الاعداد السابقة للصحيفة
السبت20 ابريل

أميركا لبروناي: “الشريعة” تخرق القواعد الدولية

منذ 10 سنة
5
4425
أميركا لبروناي: “الشريعة” تخرق القواعد الدولية
وكالات

أعلنت دبلوماسية أميركية، أن بروناي ستخرق القواعد الدولية التي تحمي حقوق الإنسان في حال لم تتخل السلطنة على تطبيق تدريجي للشريعة الإسلامية على أراضيها.

وقالت نينا هاشيجيان خلال جلسة استماع في مجلس الشيوخ لتثبيت تعيينها سفيرة للولايات المتحدة في منظمة آسيان “من المهم أن تتطابق قوانين أية دولة مع التزاماتها الدولية في مجال حقوق الإنسان”.

وأضافت أن “بعض العقوبات الجسدية التي ينص عليها القانون وفي حال طبقت ستتعارض مع الالتزامات الدولية” في بروناي.

وأعلنت بروناي، السلطنة الصغيرة الثرية الواقعة في جزيرة بورنيو، أن الشريعة الإسلامية ستطبق تدريجيا في البلاد اعتبارا من الخميس الأول من مايو.

وقال السلطان حسن البلقية إن الخميس 1 مايو سيشهد أول مرحلة من تطبيق الشريعة في البلاد، إذ أن قرارات السلطان البالغ من العمر 67 عاما لا يعارضها أي من رعاياه الـ400 ألف.

التعليقات

ا
ابوخالد عدد التعليقات : 11 منذ 10 سنة

والله لاسعادة حقيقية إلا بتطبق الشريعة الإسلامية السمحة التي جاء بها محمد صلى الله

عليه وسلم وتطبيقها كما هي بدون تحريف أوتعديل فيها

أ
أبو عبد الله ... عدد التعليقات : 1372 منذ 10 سنة

دمرك الله … والله لا عزة ولا سعادة ولا أمن ولا خير إلا في ظل الإسلام وتعاليمه .

ك
كــــــفـــــو غـــــامـــــــد عدد التعليقات : 1703 منذ 10 سنة

والله ماصدقت يالمنافق …. الاسلام هو الذي يجلب الامن والامان لكن انت احد عملاء المجوس امثال ايران واليهود والنصارى تحاربون ما انزل الله على محمد صلى الله عليه وسلم وسيبقى الاسلام منصوراً حتى قيام الساعة فهمت يالعدو….. وعلى فكرة ياللي اسمك عابر… تعليقاتك كلها ضد الاسلام والمسلمين وخاصة اهل السنة لاني متابع تعليقاتك اللي زي وجهك الكئيب وراح اجلس لك شوكة بحلقك انت ومن يعادي الاسلام والمسلمين

م
مستغرب عدد التعليقات : 2692 منذ 10 سنة

مابقي الا يعلمونهم الامريكان الاسلام هذا السلطان سايجلب الدمار لة ولهذة السلطنة الثرية مارح يجلبك الدمار والهلاك الا هولاء الاسلاميين

ا
الساحر عدد التعليقات : 2084 منذ 10 سنة

واللي قاعد يصير في بورما واسرائيل وسوريا ونيجيريا
وجنوب السودان صحيح يعني ..
امريكا لابد تراجع سياستها لان الدول اصدقائها بدات تفكر
في حلفاء اخرين فربما تكون نهايتها ..

اترك تعليقاً