أشادت الإمارات العربية المتحدة بقرار المملكة العربية السعودية الشقيقة إدراج مجموعة من المنظمات من بينها ” جماعة الإخوان المسلمين ” على قائمتها للجماعات “الإرهابية” .
وأعربت وزارة الخارجية في بيان لها عن تأييد دولة الإمارات ووقوفها بقوة مع التوجه الذي انتهجته المملكة العربية السعودية بإعتبار هذه الجماعات إرهابية .. وأشادت بصدور القرار في هذا التوقيت المهم من تاريخ الأمة وهي تتعرض لفتنة تهدد استقرارها وأمانها ووحدة الصف بين شعوبها.
وأكد البيان أن دولة الإمارات لن تألو جهدا في سبيل تعزيز التعاون مع الأشقاء في السعودية لمواجهة هذه الجماعات الإرهابية بما يحقق الأهداف المرجوة وعلى رأسها حظر تقديم أي شكل من أشكال الدعم المادي أو المعنوي لها تحت أي ظرف.
وثمنت وزارة الخارجية .. هذه الخطوة المهمة التي إتخذتها المملكة العربية السعودية في هذه المرحلة الدقيقة التي تتطلب تضافر الجهود والعمل الجماعي للتصدي للمخاطر المحدقة بأمتنا العربية والاسلامية بما يهدد أمنها واستقرارها ومصيرها .. داعية الدول كافة إلى التآزر والتعاون من أجل تفعيل هذا القرار ليؤتي ثماره درءا للفتنة ومنعا لمزيد من التمزق الذي يواجه الأمة.
التعليقات
دعم السياحه….!! دعم السياحه ….!! دعم السياحه ….!! دعم السياحه ….!! آمل أن يكون الدعم فعلاً للسياحه وليس للصياعه…!!
ان شاء الله يأخوانا الاماراتيين تصيرون رجال وعلى قد المسؤليه وتسحبون سفيركم من أيران وتطردون السفير الايراني
انا لا ازكي الملك عبدالله على الله عز وجل ولا اﻷسد سعود الفيصل ولكن نحمد و الله جل جلاله أن رزقنا فيهم الحنكه وحسن التصرف
ومين قلك ان اﻹمارات بمعزل عن الخوف من نووي ايران انت ناسي الجزر اﻹماراتيه المحتله من قبل ايران
لا فض فوك
بيض الله وجهك وجمل الله حالك وانا خوك
وفيت وكفيت
علينا كسعوديين دعم السياحة بالامارات وترك قطر . الامارات لها مواقف مشرفة لمجلس التعاون والامة العربية والاسلامية . قطر هم منا وفينا لاكن عليهم ان يسيروا بطريق اخوانهم وجيرانهم مجلس التعاون والعرب . لاان يسيروا مع احزاب ومنظمات ارهابية تدعوا للفرقة والعنف داخل الامة . قطر ستهمش خليجياً وعربية وستصبح عالة على العرب مادامت سياستها تتخذ لوحدها دون مشاورة واتفاقيات مع جيرانها الخليجيين والعرب .. وشعوب المنطقة تدعوا لدرء الفتن والانقسامات فيما بينها . قرار المملكة والامارات قرار حكيم وعقلاني بتصنيفها لمنظمات : حزب الله ، والاخوان ، وداعش ، وكل منظمة لها علاقة بالقاعدة . بمنظمات ارهابية .. فهذه المنظمات فتنة الامة وفرقت بينها لمصلحة بقاء اسرائيل وايران كقوة عظمى بمنطقتنا بدعم خارجي . ويجب على شعوب المنطقة الالتفاف لحكامها وعلمائها والوقوف معهم في زمن الفتن التي احدثتها للاسف بعض الدول العدائية والشقيقة .
طيب ليش يالامارات مع وقفت مع السعودية عندما عارضت على نوؤي ايران
اترك تعليقاً