أكد الدكتور مصطفى حجازى المستشارالسياسى للرئيس المصري التزام الدولة المصرية بحماية المصريين من الإرهاب باسم الدين مجدداً تعهده أمام الشعب المصري بالوفاء بخارطة الطريق.
وقال حجازي خلال كلمتة بالمؤتمر الصحفى العالمى المنعقد بمؤسسة الرئاسة بحضور عدد من الصحفيين المصريين واﻷجانب والوكالات العربية والأجنبية”الكل مرحب بما يجري علي الأرض الآن ضد الإرهاب بصرف النظر عن خلفيته وتوجهه وانتمائه لأن الشعب المصري رفض الفاشية الدينية في 30 من يونيو ولن نسمح بهجمات المتطرفين.
وشدد حجازي علي مواجهة الدولة للتطرف بكل أنواعه والإرهاب من خلال الإجراءات الأمانية وسيادة القانون ولدينا الإطار الملائم لحقوق الإنسان وسنستمر في تحقيق الديقراطية كما وعدنا.
وعبر مستشار الرئيس عن عميق أسفه وتعازينة لكل نقطة دم أريقت بسبب أعمال الإرهاب .
مشيرا إلي أن مصر تدرك من الذي يقف بجوار الحكومة المصرية و الدولة المصرية ونتابع ذلك بأهمية لأن هذه المرحلة مؤثرة في حياتنا وليستمرحلة انتقالية عادلة سنؤسس مجتمعنا بناء علي الصدق والعدالة وليس شيئ آخر.
التعليقات
الله المستعان … والله المسأله ليست جماعة و حزب معين
الخونه لما شمو ريحة أسلام أنقلبوا عليها مع اليهود والنصارى
لكن بعض الناس لا تدري أين عقله المسأله واضحه لا يريدون الإسلام
حمى الله مصر والمصريين من شر .الاخوان المجرمين .
على الحكومه المصريه الضرب بيد من حديد عشان استقرار مصر
اترك تعليقاً