الاعداد السابقة للصحيفة
الاثنين22 ابريل

“القطرية” و”الخليج” تبدآن العمل في السعودية بـ20 طائرة

منذ 11 سنة
7
6537
“القطرية” و”الخليج” تبدآن العمل في السعودية بـ20 طائرة
مهند الشامي

أكدت الهيئة العامة للطيران المدني في السعودية، أن شركتي الخطوط الجوية القطرية وطيران الخليج ستبدآن العمل في السوق السعودية بنحو 20 طائرة، مضيفة أن الخطة لا تستهدف زيادة عدد شركات الطيران في السوق السعودية في السنوات الثلاث المقبلة.

وأوضح نائب رئيس الهيئة للسلامة والتراخيص في الهيئة الكابتن محمد جمجوم، في تصريحات لصحيفة الاقتصادية، أن استراتيجية الهيئة العامة للطيران المدني بعد منح الرخصتين؛ منح الفرصة للشركات القائمة للعمل في السنوات الخمس المقبلة، لأن استقرار نمو شركات الطيران يتطلب منحها ثلاث سنوات على الأقل لتبدأ في الاستقرار، مضيفا أن النقطة المهمة لا تتعلق بعدد شركات الطيران المشغلة، بل بكمية الطائرات وتوفير المقاعد.

وأضاف: “بعد التشغيل المتوقع، وبعد استقرار العمل، سيتم مراجعة الاستراتيجية ومدى الحاجة لإضافة رخص جديدة من عدمه، والاحتياج للرخص الإضافية يرتبط بحجم الشركات في تلك الفترة، والخطة لا تستهدف زيادة الشركات فقط”.

وتابع: “تم تقييم الشركات للسنوات الثلاث الأولى، وكان عدد الطائرات في كلتا الشركتين يتراوح بين 17 و20 طائرة للشركتين في هذه المدة، وهذا متوقع، لأن حجم التشغيل سيكون بطيئا في البداية”.

وعن سوق الطيران الخاص في السعودية، أوضح نائب رئيس الهيئة للسلامة والتراخيص أنها عملت على تنظيم سوق الطيران الخاص والتجاري، ومن ذلك إصدار تراخيص جديدة للطيران، مؤكداً أن الطيران الخاص لا يحق له العمل تجاريا، ولا يحق لملاك الطائرات الخاصة تأجير طائراتهم.

وذكر أن الهيئة استصدرت قوانين جديدة ولوائح للحد من تلك التجاوزات، ونجحت في الحد منها بقدر كبير، مضيفا أنه من الصعوبة الحد من تلك التجاوزات بشكل كامل، لأن عمليات التأجير من الباطن يصعب السيطرة عليها، ويصعب معرفة هل تم استخدام الطائرة الخاصة تجاريا أم بصفة شخصية.

واعتبر أن العلاج ليس في هيئات الطيران في العالم، بل في الشركات التي تقوم بالخدمات الأرضية لتلك الطائرات، وأن “وسطاء السوء” الذين يؤجرون الطائرات يجب مراقبتهم للحد من أنشطتهم في تأجير الطائرات الخاصة.

وذكر أن الهيئة ستصدر في نهاية العام الجاري لوائح للطيران المدني، تستهدف تقريب المتطلبات بين الطيران الخاص والطيران التجاري، بحيث يمكن لملاك الطائرات الخاصة توفير متطلبات الطيران التجاري للعمل تجاريا، للقضاء على السوق السوداء لتأجير الطائرات الخاصة.

ونفى جمجوم وجود شركات تقدمت بطلب العمل تجاريا في السعودية باستخدام طائرات صغيرة أو نفاثة، لافتاً إلى أن حجم الطائرات المستخدم في المملكة هو حجم الطائرات العادي، الذي يتراوح في حدود طائرات الـ 320 التي تحمل نحو 120 راكبا فأكثر من ذلك، مؤكدا أن الطائرات الصغيرة ذات المقاعد المحدودة ترفع تكاليف التشغيل.

وقال: “الطيران المروحي في السعودية يمكن أن يكون طيرانا جيدا، لكنه لا يزال غير مقبول، وعموما الطيران المروحي ينافس الطيران النفاث في المسافات القصيرة جدا في الرحلات الداخلية، وفي المملكة جربتها إحدى شركات الطيران سابقا ولم تكن تجربة ناجحة، ونظام الهيئة العامة للطيران المدني يسمح بتلك الطائرات ولا يحدد عدد مقاعدها”.

التعليقات

خ
خلف عدد التعليقات : 47 منذ 11 سنة

جميل جدا زيادة عدد الطائرات يزيد من الرحلات وسهولة الحجز

A
Az0oo0z عدد التعليقات : 66 منذ 11 سنة

عساها بتجينا نجرااااان

ا
ابو زهره عدد التعليقات : 51 منذ 11 سنة

من زمان ياشيخ أخيرا نسافر بكرامتنا

ك
كابتن فهد عدد التعليقات : 1 منذ 11 سنة

المفروض شي والواقع شي آخر وإعطاء الرخصة لقطر والبحرين فيه بعد لا أخلاقي ومعروف

طبعا ما يحتاج ذكر…

ومعروف أيضا الخطوط الإماراتية أفضل من الدجاجتين اللي فوق ما أقول إلا الله يخلف على

هيئتنا بخير إن شاء الله.

ويستمر مسلسل الانصياع والتبلم…………

ا
ابو طارق عدد التعليقات : 7 منذ 11 سنة

اولا والله حرام عليكم يا الخطوط السعودية ليش تلغوا رحلة تبوك/ جازان المباشرة والعكس تدرون ان اكثر العسكريين في منطقة تبوك من ابناء منطقة جازان وكانت الرحله الا يوم الاربعاء المباشرة من تبوك/ الة جازان تسعد الكثير لانهم يذهبوا لزيارة اهلهم والعودة يوم الجمعة علي الرحله المباشرة بس للاسف تم الغاها ولا احد ظهر من مسئولين الخطوط يوضح سبب الالغاء بس ما اقول الا حسبي الله ونعم الوكيل

ا
احمد ٣٥٥ عدد التعليقات : 30 منذ 11 سنة

طيب متى تبدا في العمل ،،والله ملينا الانتظار !!؟

ع
عبدالله الشهراني عدد التعليقات : 30 منذ 11 سنة

الف مبروك انفكت الزحمه يعني سافر وقت ما تشاء

اترك تعليقاً