قال المتحدث باسم الإدارة العامة للتربية والتعليم في المنطقة الشرقية خالد الحماد «إن نظام الاختبار التحصيلي للصف السادس الابتدائي والثالث المتوسط، سيطبق على جميع المدارس، بنين وبنات، ما عدا مدارس الكبيرات والعوق، إضافة إلى المدارس الدولية والعالمية».
وتطرق إلى أهداف الاختبار، التي تشمل «معرفة مستوى التحصيل الدراسي للطلبة، في مواد دراسية محددة، والكشف عن جوانب الضعف، وكذلك تحديد الاحتياجات التدريبية للمعلمين والمعلمات، ونشر ثقافة التقويم في الميدان التربوي».
وذكر الحماد، أن «الاختبار يقدم مؤشرات علمية وموضوعية، للحكم على جودة النظام التعليمي، مع تحديد عناصر القوة في المدارس الفعالة»، موضحاً أن «الاختبار التحصيلي أداة يمكن استخدامها لتحديد مستوى اكتساب المتعلم للمهارات والمعارف في مادة دراسية معينة». وحول عدم توفر الكتب الدراسية للفصل الدراسي الأول لدى بعض الطلبة، لمذاكرتها قال: «عليهم الرجوع إلى موقع وكالة وزارة التربية والتعليم للتخطيط».
التعليقات
كيف يتم الاختبار في مواد وحتى الان لم تنته المناهج يقال وزع المنهج لاخر اسبوع
يا اخوان المناهج ما خلصت كيف تختبروهم باقي اسبوعين
ههههههه آآكشفوا على نفسكم أول
أعذار واهية وإلقاء بالتهم العيب في سياسة التعليم وطول المناهج ةعدم قدرة المعلم على ترسيب الطلاب الغير مستحقين للنجاح خاصة في الصفوف الأولية وسياسة التعليم في الحط من مهنة التعليم عبر نشر التعاميم الترهيبية للمعلمين عبر المواقع الإلكترونية.
كل ما يحدث هو عدم اعتراف الوزارة بتقصيرها ورمي اللائمة على المعلم.
الاختبار التحصيلي لن يقدم شيء لأنه متى ما اكتشف الطلاب والطالبات أنه لا قيمة له بالنسبة لهم ولن يؤثر عليهم فسيتجاهلونه وإن اجبروا على الاختبار التحصيلي سيختارون أي شيء بدون قراءة مما يعطي معلومات مغلوطة عن هذا الاختبار وبالتالي إعطاء نتائج مغلوطة مما يترتب عليه استراتيجيات وخطط لا تمت للواقع بصلة مما يزيد التخبط الوزاري بالإمكان حل المشكلة باستطلاع أراء المعلمين والأخذ بما يقولون لأنهم هم من يعملون بالميدان وليسوا مجرد منظرين من خلف مكاتب فارهة لا يعلمون عن الميدان التربوي شيء.
في الحقيقة اعتقد أن جميع الأهداف الموضوعه للإختبار التحصيلي واهية وفلسفية والهدف منها هو ما سيحدث من السنة القادمة. القرار تم تنفيذه بخصوص الاختبار التحصيلي رغم أن هناك مدارس غير مهيأة وخصوصاً المدارس المسائية التي تكثر في المنطقة الغربية سواء للبنين أو البنات ويأتي من يتشدق بالتعليم ورفع المستوى التعليمي وهو لم يوفر مباني لائقة للتعليم
نحن الطلاب خائفين من المائتين ريال او المائة اللي توقعاتنا ان الوزارة تسعى لها مستقبلا
الاختبارات التحصيلية لهذه المراحل الانتقالية داخل التعليم العام فقط لافائدة منها
وزارة ماعرفنا لها استقرار واستراتيجيات واضحة متخبطة
متى تكون لدى الوزارة قناعة بأن الضعف ليس في الطالب ولا في المعلم
بل الضعف في لوائح الوزارة وأنظمتها المتخبطة
والقائمين عليها
اين مدراء اقسام الجودة في الوزارة و في الادارات التعليمية ؟
مادورهم ؟؟
تعليمنا سيء يا ناس
يابشر
عسكري يصير وزير ؟؟
توقع حينها بأن قرارات الوزارة وانظمتها ستكون عكسية على مستويات المعلمين والطلاب
قرار ينسف قرار
ونظام يخبط بنظام الارض
وكل هذا يحدث فقط في اهم قطاع في الدولة
وزارة التعليم يبغى لهم من يعلمهم وين الصح و وين الخطأ
ونشر ثقافة التقويم في الميدان التربوي?!!!!!
اية ثقافه تبغى تنشرها .. التقويم فاشل فاشل فاشل ..التربيه تكشف الضعف لدى الطالب والمعلم والله الضعف فيها هي.. تخطيط غير مدروس اجل في يوم وليله امتحان تحصيلي من غير مقدمات المفروض من بداية السنه عند الطلاب خلفيه مو نهاية السنه ..ا
لمناهج تعبانه والتقويم فاشل واستحداثات كمن يحرث في الماء لا
تطوير بل تدمير ..
دائما الانسان الناجح واللي تعب في دراسته وعمله ووجد كل شيء بجد وتعب يخطط بنفس العقليه لكن الانسان الفاشل واللي ماتعب نفسه دائما يبحث عن الاسهل ..هكذا نظام التقويم.. نظام مدروس من قبل اشخاص لم يذوقوا طعم الجد والاجتهاد وطعم النجاح الحقيقي…ياليت يبحثون بجد في شهاداتهم. او تخطيطهم لتدمير عقليات طلابنا لصالح من؟
مازالت هوية وطني يُلعب بها ..
اترك تعليقاً