الاعداد السابقة للصحيفة
الجمعة17 مايو

عنوان بريدي مزعج

منذ 11 سنة
0
949

لا حطتُ في العديد من المواقع التي بدأت في حياتنا اليومية منتشره بالذات مواقع التواصل الاجتماعي وحول ما وأتيحت لي الفرصة أن أذكر لكم قصة أشبه بالمواقف الطريفة والموقف أتي بنظره حول ما تضمنته هذه المواقع من التواصل والتعرف بعمق . الموقف الذي بدا معي في كثير من المآسي والإزعاج المتواصل .القصة بدأت عند الظهيرة في تمام الساعة الثانية عشر ظهراً, قمت بالدخول إلي بريدي الإلكتروني تفاجأتُ أن السجل الذي قمت بإدخاله لم يتم قبول طلبي للدخول بالتالي قمت بتحديث بياناتي الخاصة مره أخري و لكي أتمكن من الدخول مجدداً رغم الإقفال المتكرر أكاد أتصور بهذه الوسائل في صعود إلى إبراز الأسباب والتعرف على أمكانية وضع حل سوى لا يتناقض مع الاختلاف . الفكرة في ذهني بَدت مشوشة في لحظة من الترقب تفاجأتُ باتصال هاتفي بالموظف المختص جري بيني وبين الموظف حديث حول عدم استجابة للدخول على الموقع ( بريدي الإلكتروني )حاولت جاهدا توضيح المبررات المتقدمة مني ولكن دون جدوى و بذكر لا أزالُ علي يقين ما تنتج عن هذه المكالمة وفي حديثي معه قال لي: نأسف لم نستطيع إيجاد الرقم أو بمعنى أخر لم يتم العثور علي البريد الالكتروني الخاص بك , وخصوصا لما وجهت إليه سؤالي قالت له أتتوقع حدوث اختراق للموقع, أجاب لي: لا حاولت أن أوضح للموظف المختص أن هنالك مشكلة يصعب حلها وعند انتهاء المكالمة. هنا بدأت اختلف مع الموظف بكل الجوانب . وبالفعل الشعور الغريب اتجاه الطريق الإيجابي والأمثل لا ينعكس سلبيته في اتخاذ القرار . وفي اليوم التالي قمتُ بفتح موقعي الإلكتروني الخاص وثم بعد ذلك قمت بإدخال كلمة المرور . تم القبول والإستجابة للدخول …. هكذا حصل ولما حصل لي هذا الشئ الغريب بذكره والمختلف بكافة تصوراته قمت بإطلاع على الرسائل … هنا تكتمل كل التعابير صَرتُ أخاف الخروج والدخول مرة أخري حول الاستجابة أو الرفض الطلب مجدداً.مبيناً على أن هذه لعلاقة المتواصلة في الدخول اليومي المتكرر وكذلك الخروج صارت

التعليقات

اترك تعليقاً