دحض السفير السعودي في اليمن علي الحمدان، إشاعة إيقاف استقبال تأشيرات الدخول للأراضي السعودية، وقال لـ”الوطن”: إن المعاملات لم تتوقف وتستقبل السفارة العشرات يوميا بغرض الزيارة والعمرة.
وفي سياق متصل، نفى الحمدان وجود أية معلومة جديدة عن المختطف السعودي نائب القنصل عبدالله الخالدي، إلا أنه لم يقطع الأمل بعودة الخالدي لأرض الوطن.
يذكر بحسب “الوطن”أن الدبلوماسي الخالدي اختطف في 28 مارس في عدن، من قبل عصابة مسلحة، بينما كان خارجا من منزله في حي المنصورة في كبرى مدن جنوب اليمن.
وشرعت الجهة المختطفة في تمرير رسائل مرئية للمختطف بداعي الابتزاز لتلبية مطالب تلك الجهات لفك اختطافه والتنازل، كما شرع عدد من مشائخ اليمن في إيجاد وسائل صلح لفك الأزمة وعودة الخالدي إلا أنها باءت بالفشل.
في حين اتضح الموقف السعودي في عدم رضوخه لهذا الشكل من الابتزاز، خصوصا أن الدولة تسير وفق ثوابت ترتكز على الوضوح والحزم في التعامل مع الإرهاب.
التعليقات
ياليت توقفونها وتريحون البلد شوي
ولن تقدر الحدود مخترقه فكيف تقف التاشيرات على الاقل رشد التاشيرات ياخي السفراء الوحدين الذين تخاذلو في خدمه مواطنيه وتفرغو لتاشيرات وضغط البلد وخدماته واقتصاده ومزاحمه اهله في ارزاقهم بجلب عاطلين البلدان الاخرى
الله يحفظك يا ابو فارس وان شاء الله انتقالك من بلد الاجرام قريب
مع نفسك
جزاك الله خير سلمك الله وسلمنا من كل مكروه
قول القصه الحقيقيه لخطف القنصل عندنا عقول ولولا الخوف لقلت شكي بس الله يهديه
.
.
.
.
.
.
.
.
.
اكبر مهايطي يابدل سمعه ، لاتدخل بشيء لا يعنيك احسن لك
.
.
.
.
.
احمد العتيبي كلامك في الصميم جزاك الله خيرا
غرقتونا في اليمينين في البلد هدو اللعب شوي وين ما أروح القى ابو يمن
الله يرزقه ماقلنا شئ بس هدوء
ولدنا الخالدي الي خطفوه مو يمنيين الي خطفوه سعوديين يكفرون ابائهم ويكفرون اهلهم
عقول ترعرعت في تورا بورا فجروا اهلهم وربعهم وناسهم
ضحك عليهم الشيطان..
من صفات المجاهد هي دفع الظلم..
والذي نراه منهم ظلم فأين الجهاد…
الاسلام لم يدعوا الجهاديين الى تفجير المراكز وتفخيخ الاماكن الحساسه ولم يدعو للغدر..
في ساحة الجهاد اذا اعلن العدو الاستسلام توقف جميع الرصاصات الموجهه إليهم(مقصوده وافهم يافهيم)
ولدنا الخالدي بيرجع وغصب عنهم
الخالدي له زوجه واطفال وام واخوات واخوان ..
الخالدي موظف لوطنه وليس خائن يفجر بإخوانه..
الخالدي مسلم وايس بكافر كي تساوموه على…………………………..
القاعده او الفئه الضالة او التكفيريون يوجهون اسلحتهم للمسلمين ولم يوجهوها للكفار.
تفجير مساجد اسواق<<بيدخل واحد مطفي النور ويقول انت بتشوه سمعت المجاهدين..
المجاهدين في الشيشان وفي غروزني والفليبين وليسو في احواض الكوكائين والخشخاش والحشيش النادر .نتراقص فرحاً حينما نسمع بمجرم من القاعده يلقى حتفه فتقطع اجزائه ..
حتى تفخيخ الاماكن الحساسه يكون عندهم من باب(العمق ودفع الشك ويقين التنفيذ)
وصصصصل كلامي لأهل الغلو..
المجاهدين هم من حفظ القرآن وسامح واصفح وأنار الله وجهه وطبع الرحمه. في قلبه…وليس الحشاش بعد إلتزامة اذا تاب اصبح في باب الغلو والتنفيذ وعدم التريث وزندقت من اختلف معه حتى قد اباحو دمه.
…….
اترك تعليقاً