بعد نحو 30 عاما، استيقظ ضمير لص أمريكي وقرر إعادة 800 دولار كان قد سرقها من أحد المحال مع فوائدها .!!
وذكرت شبكة “فوكس نيوز” الإخبارية الأمريكية أن اللص الذي رفض الكشف عن هويته بعث برسالة دون توقيع إلى نائب عمدة مقاطعة “بارى” الأمريكية وبداخلها 12 ورقة من فئة المائة دولار قائلا “إن الإحساس بالذنب ظل يلازمني منذ الإقدام على سرقة محل للبقالة شمال مدينة ميدلفيل منذ نحو 30 عاما ، لذا أرجو إعادة المبلغ المسروق مع فوائده إلى صاحبه “!!.
وتمكنت الشرطة المحلية من الوصول إلى صاحب المحل المسروق الذي تذكر انه تعرض بالفعل لحادث سرقة خلال الثمانينيات من القرن الماضي معربا عن سعادته لعودة ما سرق منه ، وهو أمر لا يتكرر كل يوم “.
من جانبه ، أكد بوب بيكر نائب عمدة المقاطعة أن جريمة السرقة سقطت بالتقادم بعد مرور هذه الفترة الطويلة على وقوعها وانه لا يعتزم إعادة فتح القضية من جديد .
التعليقات
ان شاءالله العساف وربعه يسوون مثله تظنون يرجعون اللي خذوا هههههه
حرامي استثماري
عندنا حراميه ضميرهم ميت ولا راح يصحون
ما أعرقوا فيه العرب العاربة والمستعربة !!! والا يحلف على الختمة انه مالمسهن …
سلم لي على الحراميه عندنا لهم مئات السنين يلهطون والى الان لم يكتفون ويقولون هل من مزيد
ليت الحراميه الي عندنا يملكون جزء من ضميرك
حرامي محترم وعندة ضمير
اللهم اجعل اخر كلامه في الدنيا شهادة الإله الا الله وان محمد رسول الله حتى يدخل الجنه وليس عليه ذنب
لص امين اتمني لويناقش هذه الامانة مع الجاليه الاسلامية في بلادة ليسمع المزيد والمزيد عن الامانة في الاسلام ولربما يهتدي
علامة الخوف من الله تتبين في سبعة أشياء
أولها :
يتبين في لسانه فيمتنع لسانه من الكذب والغيبة وكلام
الفضول ويجعل لسانه مشغول بذكر الله وتلاوة القرآن
ومذاكرة العلم..
والثاني :
أن يخاف في أمر بطنه فلا يدخل بطنه إلا طيباً حلالاً
ويأكل من الحلال مقدار حاجته..
والثالث :
أن يخاف في أمر بصره فلا ينظر الى الحرام ولا الى
الدنيا بعين الرغبة ..
وإنما يكون نظره على وجه العبرة..
والرابع :
أن يخاف في أمر يده فلا يمدن يده الى الحرام وإنما يمد
يده إلى مافيه طاعة الله عز وجل ..
والخامس :
أن يخاف في أمر قدميه ..
فلا يمشي في معصية الله ..
والسادس :
أن يخاف في أمر قلبه فيخرج منه العداوة والبغضاء وحسد
الإخوان ويدخل فيه النصيحة والشفقة للمسلمين..
والسابع :
أن يكون خائفاً في أمر طاعته فيجعل طاعته خالصة
لوجه الله .. ويخاف الرياء والنفاق ..
فإذا فعل ذلك فهو من الذين قال الله تعالى فيهم :
( والآخرة عند ربك للمتقين )
وقال تعالى :
( إن للمتقين مفازاً )
شعب حرم نعمة الاسلام !!
اترك تعليقاً