أصبحت كل الأنظار تتجه نحو رصد الكثير من الإيقاعات , وتحويل الأماكن في إلقاء نظره معمقة حول ما تراه نحوك ,وتري الرموز مختلفة (ببساطة) صار الأمر بحد ذاته يتجه نحو الأسلوب الأعمق , والاتجاه نحو الرقىَ ليس بالضرورة الفعالة , وترك النموذج المشَرق في إصدار القرار وإحالة الأمر بالعديد من المقتضيات , لا تتوقع أن الأسلوب صار رمز, والعلاقة الوحيدة لتري ما يحدث أن الأسلوب الأمثل في إعطاء الفكرة الأسلوبية القوية بعباراتها , ستجد العديد من الأفكار والتصورات ,( ببساطة الأسلوب ): سهولته ووضوحه بكل بساطه وبكل وضوح , لا يعني التجرد وترك الأسلوب القصصي , تغيب الحكمة التي ستجدها , فكيف!!! (ببساطة) هنا ستجد القلم يكتب بطريقة أسلوبيه ,لا يناقض الأمر بعينه , بَددت تتجه نحو الأفضل والأرقى , والإملاءات الفكرية , كادت تتلاشى ,وصار الأمر نحو العبارات اللغوية, مع سَرد سيرة قد تراها مهيأة, لترويها بشكل مميز صار الأسلوب شخصية مهمة في مجتمعنا بمعني الكلمة , وللإضافة على أن هذه الخطوة مهمة والإلتفات نحو الكتابة صارت ملائمة التصور وإعطاء الخيال فرصة لكي تتأمل ما يحول بينك وبينه .باتت الصورة بأكملها واضحة المعالم, لكل المعطيات والتأمل والتفكير.
التعليقات
أشكر الكاتب علي طرح هذا الموضوع.
اترك تعليقاً