الاعداد السابقة للصحيفة
السبت20 ابريل

حزب الله يحوِّل لبنان إلى مركز لإدارة الصراعات في اليمن

منذ 11 سنة
3
2334
حزب الله يحوِّل لبنان إلى مركز لإدارة الصراعات في اليمن
بيروت

رصدت مصادر لبنانية تحول بيروت خلال الأشهر الأخيرة الى مركز لإدارة الصراعات السياسية والقبلية المحتدمة في اليمن حيث تقوم قوى سياسية بعقد مؤتمراتها السياسية حيث انتقل سياسون يمينون للإقامة في العاصمة اللبنانية حيث اتخذها الرئيس السابق لجنوب اليمن الذي يدعو للانفصال التام عن الجمهورية اليمنية علي سالم البيض مقراً دائماً له ولتياره السياسي، كما وانتقلت القناة الفضائية التي يمتلها (عدن لايف) من بريطانيا الى الضاحية الجنوبية حيث السيطرة السياسية والأمنية الكاملة لـ«حزب الله».

وتبث من بيروت قناة يمنية اخرى هي (المسيرة) لسان حال «الحوثيين»، وذكر موقع «لبنان الآن» ان ورشات عمل وتدريب إعلامية يجري تنظيمها بإشراف قناة «المنار» التابعة لحزب الله بهدف تدريب وتأهيل شباب للعمل في قناة يمنية جديدة هي «الساحات»، ووفقاً لما ذكره موقع حزب المؤتمر بزعامة الرئيس السابق علي صالح فإن «آل صالح هم أيضاً قرروا الانتقال من صنعاء الى جنوب لبنان»، حيث قرر يحيى محمد عبدالله صالح رئيس جمعية كنعان لفلسطين وابن أخ الرئيس السابق الذي يقيم في لبنان الآن، إقامة مشروع مدينة الصالح السكنية في منطقة (البرج الشمالي) من الجنوب اللبناني، ونقل عنه «لبنان الآن» قوله «إن هذا المشروع هو باكورة سلسلة مشاريع تعتزم جمعية كنعان اقامتها في جنوب لبنان، دعماً لصمود ونضال الشعب اللبناني»!.

وتحدت موقع (المؤتمر) عما سماها «قوى الربيع العربي» سعت لطمس اسم علي عبدالله صالح من مشروع طبي في اليمن قيد الإنشاء وتم تسميته «مدينة حمد بن حمد خليفة الطبية»، ما دفع صالح الى أن يتحدى هذه القوى ويقرر بناء مدن سكنية في لبنان.

التعليقات

م
متابع عدد التعليقات : 2484 منذ 11 سنة

المتابع للقنوات الاخبارية الرئيسية يلاحظ استضافة لعراقيين وبحرانيين وجنسيات مختلفة من لبنان
استغل الانفتاح والديموقراطية فى لبنان ، مما جعله لندن الاخرى فى وجهة المعارضين لدوله

F
Faceoff عدد التعليقات : 229 منذ 11 سنة

للأسف العرب ما عرفوا في لبنان الا هيفا وهبي ومن هي على شاكلتها . وايران جالسة تلعب لعب فيها !!!!!!!!

ا
ابوقرناس الدرعية عدد التعليقات : 262 منذ 11 سنة

اللهم انصرنا على من المجوس واذنابهم في جميع بلادالمسلمين

اترك تعليقاً