كشفت دراسة جديدة قادها مركز “ويك فورست” الطبي في الولايات المتحدة أن التوتر ليس تشخيصاً ناجماً عن تأثير جانبي عاطفي فحسب، بل من شأنه تقليل فاعلية أدوية مرض سرطان البروستاتا، وزيادة تطور المرض.
وخلال إجرائهم دراسة على فأر مصاب بالسرطان، لاحظ الباحثون الأميركيون أنه عندما ظل الفأر هادئاً وبعيداً عن التوتر، كان مفعول الأدوية جيداً على جسمه، وتم تدمير خلايا السرطان. وبالمقابل عند توتر الفأر، لم تمت خلايا السرطان، ولم يتمكن العقار من إيقاف نمو الورم.
ويمكن أن تفيد نتائج هذه الدراسة مرضى سرطان البروستاتا، حيث إنه يمكن تخفيف تأثير المرض من خلال إزالة توترهم مع استخدام أدوية ناجعة مثل “موانع- بيتا”.
التعليقات
الله يشفيهم ويخفف عن المرضى
لاإله إلا الله محمد رسول الله
استغفر الله
سبحان الله
الله أكبر
اترك تعليقاً