شدد الناقد الرياضي طارق التويجري على أن ‏المشروع الرياضي لا يكمن في نتيجة مباراة أو خروج مغلوب ويجب أن يكون مشروعًا رياضيًا وطنيًا بالكامل.

وقال التويجري :”إذا تكلمنا على التقويم والاهتمام بالفئات السنية بشكل كبير يجب أن يكون هذا المشروع مشروع وطني متكامل وهناك برامج لهذا الأمر ،أولها قضية المراكز الوطنية المختلفة التي يتبناها الاتحاد السعودي “.

وأضاف” الأمر الثاني ،تبني مدربين وطنيين وبرامج خاصة بهم وبتطويرهم وايضاً احتضان اللاعبين ،ورابعا الاستكشاف “.