وجهت عدة اتهامات للرئيس السابق لمركز دعم الوافدين الجدد في كندا، جيل بروفينشر، من بينها إنتاج مواد إباحية للأطفال.

وأعلنت محكمة كندية رفضها إطلاق سراح بروفينشر، بعد احتجازه لمدة عام تقريبًا، على خلفية اتهامه في ارتكاب جرائم جنسية ضد عشرات الفتيات في مالي.

وأضافت أن المتهم جندّ حوالي 30 فتاة ومراهقة في مالي، ودفعهن إلى خلع ملابسهن، ثم القيام بإيماءات جنسية مع أطفال آخرين أو مع النساء.

وأكدت أن لدىها صور وأدلة تثبت تورط بروفينشر بهذه الغرامة، فيما ذكر المدعي العام هوغو روس، أن العقوبة المحتملة على بروفينشر لا تقل عن 8 إلى 10 سنوات في السجن.