في مشهد يحبس الأنفاس، لأم سورية تقابل أبناءها لأول مرة منذ 11 عام، بعدما فرقتهم الحرب عن بعضهم البعض.

وجاءت الام تبكي بحرارة وهي تحتضن أبناءها الذين غابوا عنها 11 عام، ليستقر ويهدأ قلبها بعد رؤيتهم، في مكة.

وحصد المقطع على تفاعل واسع من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي حيث علق أحدهم: “لحظات صعبة جداً الشعوب العربية تعيش مآسي عظيمة، نسأل الله أن يفرجها علينا إنه ولي ذلك والقادر عليه”.