أثارت جنديات كولومبيات جدلاً واسعًا بعد ظهورهن تحت المطر بملابس السباحة، وبأحذية عالية حتى الركبة وقبعات عسكرية.

وجاء ذلك بعد إنهاء النساء العارضات لخدمتهن العسكرية وإقامةجزءًا من احتفال أقامته فرقة “أياكوتشو” في مانيزاليس، وسط العاصمة الكولومبية.

واعتبر كبار الضباط أن ظهور الجنديات بهذا المظهر غير لائق، حيث أكد القادة العسكريون إن موضوع العرض كان تطور الملابس بين الماضي والحاضر.

كما انشأ الجيش الكولومبي لجنة من أجل التحقق من الوقائع والإجراءات التي نفذتها الوحدة، التي تنتمي لها المجندات.