وضعت محكمة ماليزية، شرطاً لتغيير الديانة للقاصرين، وهو موافقة كلا الوالدين على تغييرها، وذلك بعد تغيير مواطن ديانة أولاده الثلاثة إلى الإسلام عقب اعتناقه الديانة مباشرة.

ووقدمَّمت إم اينديرا غاندي، وهي امرأة هندوسية، بطعناً أمام المحاكم المدنية، ضد تحول أطفالها إلى الإسلام.

وقضت مكحمة الاستئناف بأن المحاكم المدنية غير مختصة بالبت في اعتناق الإسلام، وتم استئناف القرار أمام أعلى محكمة في البلاد وهي المحكمة الفيدرالية، التي قضت بإلغاء تحويل الأطفال إلى الإسلام.