اقدم مجموعة من الأشخاص على فعلة غريبة ,حيث قام بالتهليل داخل طائرة مليئة بالركاب، حيث تم مرافقة امرأتين من رحلة ايزي جيت من قبل الشرطة بعد أن زعم ​​أنهما هتفتا “الله أكبر”، حيث كانت الرحلة في طريقها من براغ إلى لندن.

الشاب توماس هيوارد البالغ من العمر 25 عاما كان في طريقه لقضاء عطلة رومانسية في الجمهورية التشيكية مع صديقته مغان نيسبيت، حيث قام بتوثيق ما حدث على متن الطائرة حينما قامت الفتاتان بالصراخ الله اكبر وهي عبارة كثيرا ما صاح بها الإرهابيون في لحظة تنفيذ هجومهم.

و بالرغم من مزاعم الشرطة حول السلوك غير الاجتماعي، تقرر عدم إلقاء القبض عليهما والسماح لهما بالعودة إلى ديارهما بعد تحذير، حيث تم استدعاء الشرطة إلى المطار بعد ورود تقارير عن السلوك المضطرب على متن الطائرة المعبأة بالركاب في 9:15 صباحا.