قتل كبير قاطعي الرؤوس في تنظيم داعش الإرهابي، الملقب بأبو سياف، على يد مجهولين في الجانب الغربي من نينوى، بمنطقة الدواسة التي يقال إنه قيادي فيها، بعد مهاجمته والقضاء عليه.
وقد تعددت الروايات حول الطريقة التي قتل بها، حيث قالت أنباء أنه قتل برصاص مسلحين، فيما قالت وسائل إعلام عراقية على لسان مسؤولين، إنه قتل على يد جماعة مجهولة مسلحة أول من أمس.
واشتهر جزار داعش المرعب، بجمع رؤوس ضحاياه ليلقي بها في حفرة شهيرة لأهالي الموصل تعرف بـ”الخسفة”.
التعليقات
وبشر القاتل بالقتل ولو بعد حين ، جعله لجهنم وبئس المصير
كم أزهق من الأرواح ظلم وعدونا والذي قام بتصفيته هم المخابرات التي تدعمه خوف ان يتم القبض عليه والاعتراف باسم الدولة المعادية او لاسلام والمسلمين الشرفاء الذين يعانون من ظلم داعش والحشد الشيعي ثم يأتيك واحد متطرف خبيث يغضب حينما تنتقد افعال داعش القتلة ويدعمهم معنويا لاستمرار مشروع التشدد والغلوا البغيض الذي بسببه قتل المسلمون ومزّق المصحف وهدمة المساجد وبعد ذلك يضنون انهم يحسنون صنعى
اترك تعليقاً